الصفحه ١٥ :
في بيان تاريخ
دمشق رغم صغرها وسذاجتها وكان مما الفه «تاريخ الصالحية» ولا نعرف اسم هذا الكتاب
الصفحه ٣٣ : المتأمل في
كتابه هذا لا يستطيع ان يثبت له اكثر من بضعة مصادر وهي :
(١) رواياته عن
الضياء المقدسي كما
الصفحه ٤٩ : له ربوة. وبالحقيقة فان ما يسمى اليوم بالربوة ليس بربوة وانما هو واد تتدفق
فيه المياه وتناسب ، ولكن
الصفحه ٧٧ : بنت
الشيخ احمد واسماعيل وعالية ولدا ابي بكر ابن عبد الله. قال وما أظن أحدا من هؤلاء
مات الا وهو صغير
الصفحه ٨٧ : والثاني
يزيد في اعلاه كما سترى ذلك ان شاء الله تعالى.
الباب الرابع
في قاسيون وفضله
قال سبط ابن
الصفحه ٢٠٣ :
عاقلا ولي اعادة
المدرسة الشبلية وشهد له بأهلية التدريس والفتوى وسمع معنا كثيرا ورافقته في الحج
الصفحه ٢٠٤ : يوم الاثنين عاشر رمضان
ببستانه الناعمة (١) من بيت لهيا سامحه الله انتهى.
وقال الذهبي في
العبر في
الصفحه ٢٠٨ : وصل الى الاسم تبين انه ليس له وانه للاذرعي فبطل القاريء وقام الناس مع
البريدي الى الاذرعي ، وحصلت كسرة
الصفحه ٢٢٦ : إلى تربة ابيه وكان اخوته وملوك الاطراف
يعظمونه.
قال الملك الظاهر
صاحب حلب عنه : هو والله واسطة العقد
الصفحه ٢٥٥ : الحصا فدفن بها وكان ذا عقل تام ودين
وافر له المآثر الحسنة منها انه عمر جامعا لصيق تربته المذكورة وجامعا
الصفحه ٣٤١ : قطب الدين
ابو عبد الله الرازي المعروف بالقطب التحتاني أحد أئمة المعقول اشتغل في بلاده
بالعلوم العقلية
الصفحه ٤٥٣ :
كلامية ، ولزم في
وقت العفيف التلمساني فلما تبين له انحلاله واتحاده تبرأ منه وحط عليه ، ولقد آذاه
الصفحه ٤٦٧ :
والهيبة ، سار اسمه في البلاد ، وكان حسن المعرفة بالحديث ، وله يد في علم
العربية.
وقال ابن الحاجب
في
الصفحه ٥٤٧ : ميتا ،
ودفن فوق القاطر ونحن زرنا تربته رحمة الله عليه.
وكان للشيخ محمد
ابن اسمه معبد سنه يقارب ست
الصفحه ٦١٩ :
واول اسمه باء
معجمة بواحدة من تحتها وهي مفتوحة وبعدها ياء ساكنة معجمة باثنتين من تحتها ،
وبعدها را