الصفحه ٤٨٧ : رمضان سنة اربع وسبعين و [ص ١٥٧] ثمانمائة وصلي
عليه بالجامع المظفري ودفن بأعلى الروضة بسفح قاسيون
الصفحه ٤٩٤ : وسبعمائة وصلي عليه
بعد الظهر بالجامع المظفري ودفن بمقبرة جده الشيخ أبي عمر وشهده جمع كثير.
* * *
ومنهم
الصفحه ٤٩٦ : ء
ثامن ربيع الاول سنة تسع وستين وسبعمائة بالصالحية وصلي عليه بعد الظهر بالجامع المظفري
ودفن بتربة شيخ
الصفحه ٤٩٩ : الشيخ الامام العلامة قاضي
القضاة عز الدين خطيب الجامع المظفري وابن خطيبه.
تفقه في المذهب
وكان خطيبا
الصفحه ٥٠٩ :
والاجير ، اما طبقة المعلم فعلى ظهر التربة الزينية الخازنية تجاه باب الجامع
المظفري الغربي بقبلة ، واما
الصفحه ٥٢٩ : صلىاللهعليهوسلم الذي غربي دار الخطابة بالجامع المظفري.
وقبر سيدي ركن
الدين بمحلة الركنية.
وقبر الشيخ موفق
الصفحه ٥٣٠ : المحاسن بن المبرد : وقد أخبرني بن الشهاب المؤذن بالجامع المظفري وكان من
الاخيار أنه مرة كان يسبّح بمئذنة
الصفحه ٥٣٧ : الحاتمي من أهل الاندلس
بتربة قاضي القضاة ابن الزكي الشافعي وقد بنى عليه الان الملك المظفر سليم خان بن
الصفحه ٥٧٠ : الاولى سنة ثمان وثمانين وسبعمائة بالصالحية ، وصلي عليه بعد الظهر
بالجامع المظفري ، ودفن بوصية منه
الصفحه ٥٧١ : ، وصلي عليه عقيب صلاة الجمعة بالجامع المظفري ،
ودفن بوصية منه بتربة جده الشيخ أبي عمر على والده ، وانقطع
الصفحه ٥٧٢ : .
توفي ليلة
الثلاثاء ثالث ربيع الآخر سنة احدى وثمانين وسبعمائة ، وصلي عليه من الغد بالجامع
المظفري ودفن
الصفحه ٥٨١ : جالوت في الدولة المظفرية عوضا عن محيي الدين بن الزكي الذي ولاه
هولاكو ، وقرىء تقليده يوم الخميس حادي
الصفحه ٦٢٠ : مظفر بن اسماعيل التاجر المعروف بالزين الصائغ صاحب الاملاك بقريتي داعية
وحمورية وغيرهما بعد صلاة الجمعة
الصفحه ٦٣٦ : بالعربي فرحان.
(٢٨)
وعدنا في (ص ٩٥)
باننا سنتكلم في الملاحق عن الجامع المظفري وجامع الأفرم ، ولم تكن
الصفحه ٦٧٣ : : (٢٦) ، ٦٠٤ : (١٨).
تاريخ ابن كثير
ـ البداية والنهاية تاريخ ابي المظفر يوسف سبط ابن الجوزي ٤٦١ : ١٧