الصفحه ٣١٧ : بسهم فقتله وانهزم التتار ولله الحمد انتهى.
وقال ابن كثير في
سنة اربع عشرة وسبعمائة المذكورة : وفي
الصفحه ٣٥٥ : خمارويه ابن احمد بن طولون وغيره من القصور في العهد
العباسي والفاطمي وكان قديما يسمى بالدكة وفيه كان ينزل
الصفحه ٤٦١ : للعماد : قل له يدعو لكم فانه من السبعة الذين تقوم بهم الارض ،
وقد ذكره ابو المظفر سبط ابن الجوزي في
الصفحه ٥٠٢ : وتدريس الشافعي بمصر والشيخونية والميعاد بالجامع
الطولوني وغير ذلك ، وقد ذكره الذهبي في المعجم المختص
الصفحه ٥٧١ : أحمد بن عمر بن أبي عمر الصالحي الشيخ المسند الأصل
المقريء ناصر الدين ابن الشيخ عز الدين ابن الشيخ ناصر
الصفحه ٥٨٤ : الآخر سنة ست وثمانين ،
قال ابن كثير في سنة ثلاث وتسعين وستمائة : ثم قدم على قضاء الشام مع تدريس
العادلية
الصفحه ٥٣ :
واتساع مسرح
للابصار ، وتحتها تلك الانهار السبعة تتسرب وتسيح في الطرق شتى فتحار الابصار في
حسن
الصفحه ٩٣ :
فرزقت ذلك كله
ولقد رأيت في المنام كأني في ذلك الموضع قائما أصلي فاذا النبي صلىاللهعليهوسلم وأبو
الصفحه ١٠٩ : اولاد اخوتها واولادهم ويزورونها
في دارها انتهى كلامه (٣).
وقال ابن قاضي
شهبة في الكواكب الدرية في
الصفحه ١١٢ : عادت الى برهان الدين التركماني وهو بها الى الآن انتهى.
وقال الشيخ تقي
الدين ابن قاضي شهبة في الذيل في
الصفحه ١٢٠ :
القاضي ، وكل من
غزا معه لا يتعرض لشيء مما يحصل في يده.
[اولاد ابي يزيد]
وترك لما مات من
الصفحه ٢٥٠ :
صالحا قانتا لله صاحب جد وصدق وحرص على الخير رحمهالله انتهى.
وقال ابن كثير في
سنة سبع وستمائة في ترجمة
الصفحه ٢٩٠ : .
قال الذهبي في
العبر في سنة تسع وسبعين وستمائة والشيخ يوسف الفقاعي الزاهد ابن نجاح بن موهوب
توفي في
الصفحه ٤٦٥ : القضاة في الدعاوى والبينات ، وقال ابن الساعاتي في تاريخه :
كان فقيها فاضلا خيرا عالما عارفا بالمذهب
الصفحه ٩٥ : الصالحية وفوق الميطور أنشأه الامير الكبير ركن الدين منكورس الفلكي.
قال ابن كثير في تاريخه في سنة احدى