الصفحه ٦٣٥ : جاء في
السلوك ٢ / ٢٨ وقد تقلدوا بحبال منظومة بكعاب البقر.
(٢٥)
ورد ص ٣٣٣ : ٢ س
نقلا عن ابن كثير
الصفحه ١٦٢ : والجوزية والجامع المظفري ، وقرأ عليه في أواخر عمره تقي الدين
الجراعي سنن ابن ماجه ، وصنف شرح المقنع وسماه
الصفحه ١٩٥ :
وقال ابن كثير في
تاريخه في سنة ثلاث وعشرين وستمائة واقف الشبلية التي بطريق الصالحية شبل الدولة
الصفحه ٢٠٩ : بقاسيون انتهى.
وقال ابن كثير في
تاريخه في سنة ثمان وستمائة الامير فخر الدين شركس ويقال جهاركس احد امرا
الصفحه ٢١٣ : ونيابة دمشق ، توفي في شعبان انتهى.
وقال ابن كثير في
سنة سبع واربعين وستمائة : وفي عاشر صفر دخل الى دمشق
الصفحه ٢٢٤ : سمع بهم. وروى عن ابن اللتي ، وتوفي في شهر رمضان سنة اثنتين وثمانين
وستمائة ، وصلي عليه بالجامع الاموي
الصفحه ٢٠٣ : ابن معاذ السويدي من سويدا حوران سمع الحديث وبرع في الطب. توفي في ربيع
الاول ببستانه بقرب الشبلية ودفن
الصفحه ٢١١ : ،
وعلى الشيخ تقي الدين السبكي ، وعلى الشيخ
__________________
(١) كذا في الاصل وفي
تاريخ ابن خلكان
الصفحه ٢٨٧ :
الكثير ونسخ
الاجزاء واشتغل ، وحصل ، وحدث عن ابن الزبيدي ، والناصح بن الحنبلي ، وطائفة. توفي
في رجب
الصفحه ٣٣٠ : (٢) ، قال الذهبي في العبر في سنة تسع وتسعين وستمائة : وابن
النشابي الوالي عماد الدين حسن بن علي وكان قد اعطي
الصفحه ٤٩١ :
المسجد وصلى وسلم
على النبي صلىاللهعليهوسلم وكان بالاشواق الى ذلك في مرضه.
ثم مات عشية ذلك
الصفحه ٥٨٥ : البرانية واعاد وناب في الحكم
عن عمه يوما واحدا ، ثم ولي خطابة دمشق بعد التاج عبد الرحيم ابن القاضي جلال
الصفحه ٥٨٧ : في الادب وفاق اقرانه في الفنون ، ونظم الالفية ومقدمة ابن الحاجب
جامعا بينهما ، وكان ابن عبد الهادي
الصفحه ٢٣٦ : الرابع عشر
في مدارس الحنابلة بالصالحية
منها المدرسة
الصاحبة شرقيها بسفح قاسيون. قال ابن شداد انشا
الصفحه ٢٥١ :
[ابو صالح]
وقال الذهبي في
كتابه العبر في سنة ثلاثين وخمسمائة وفيها الزاهد العابد ابو صالح صاحب