الصفحه ١٩٠ :
موسى ابن الملك العادل سيف الدين ابي بكر بن ايوب.
قال ابن كثير في
تاريخه في سنة ثمان وعشرين وستمائة
الصفحه ٢٥٣ : صار الى شهاب الدين ابن زريق مرتب فيه عشرون من الطلبة.
[دير الحنابلة]
والدير المذكور
يعرف بدير
الصفحه ٢٧٦ :
السقطي الشافعي ،
توفي في ذي الحجة وصلي عليه بدمشق بالنية (١) صلاة الغائبة ، والعالم الفاضل نائب
الصفحه ٢٩٩ :
وثمانين وسبعمائة ووجد بخطه في بعض الاجازات انه سنة اثنتين وثمانين ، وذكر انه
سمع من المحب الصامت صحيح
الصفحه ٣٢٣ :
القاضي ابن الزكي والخطيب الدولعي ، وقد توفوا اربعتهم وغيرهم ممن قام عليه ،
اجتمعوا عند ربهم الحكم العدل
الصفحه ٤١٧ : ، وكان يتغالى في حب الشيخ تقي الدين ويأخذ بأقواله وأفعاله ، وكتب بخطه
تاريخ ابن كثير وزاد فيه أشياء حسنة
الصفحه ٤٧٣ : دينه اصلا ، قال ابن رجب : حدث
بالكثير وسمع منه خلق واجاز لي ما يجوز له روايته بخط يده.
وتوفي في ثالث
الصفحه ٥٠١ : بالصالحية [ص ١٦٣] وناب في الحكم لابن الكشك وفيه يقول القائل :
فقد كنت قبل
اليوم للكشك كارها
الصفحه ١٩٧ : بها الى الآن انتهى.
[الرشيد البصروي]
قال الذهبي في سنة
اربع وثمانين وستمائة : والرشيد سعيد ابن علي
الصفحه ٢٥٩ : الشيخ
الامام العالم العلامة تقي الدين ابو بكر بن ابراهيم بن قندس وقد ذكر له ابن مفلح
في طبقاته ترجمة
الصفحه ٤٠٩ : ء ابن نجيد ، ومن القاضي سليمان الكثير وهو آخر من بقي من اصحابه ، وحدث ، سمع
منه الفضلاء.
ومات في ثامن
الصفحه ٤٧٨ : بن قدامة المقدسي الاصل الصالحي الزاهد الخطيب شرف الدين
ابو محمد وابو بكر ابن الشيخ ابي عمر.
ولد في
الصفحه ٥٠٤ :
ولم أزل في حبس
قبر عذرا
خمسين يوما لا
عدمت أجرا
ثم قال
الصفحه ٨٤ :
وقال شيخنا الجمال
ابن المبرد سمعت شيخنا التقي بن قندس وغيره يذكرون انهم انما عملوا للدير بابا
خوفا
الصفحه ٢٨٩ : السبت بعد العصر.
وكانت مشيختها في
يد العم جمال الدين بن طولون ، ثم انتزعها منه بالشركة الشيخ يونس