الصفحه ٣١٠ :
البزورية (١) بسفح قاسيون فوق سوق القطن ، قال الذهبي في العبر في سنة
اربع وتسعين وستمائة وابن [ص ٩٥] البزوري
الصفحه ٤٩٢ :
الحنابلة من
المرادوة وغيرهم بحيث انه منع أن يذبح الجاموس في الصالحية لاجل المرادوة.
قال ابن كثير
الصفحه ٥٩٥ :
ابن طولون لما دفن
فيها أولاده ، وفيها الشيخ الصالح الزاهد خليل العربيني.
وفوق قبره حواقة
بني
الصفحه ٩٧ :
وقال ابن كثير في
تاريخه في سنة عشرين : وفي يوم الاربعاء رابع عشرين جمادى الاولى درس بالركنية
الصفحه ١٢٧ :
الدين ابن قاضي شهبة في الذيل : في جمادى الآخرة سنة ست عشرة وثمانمائة وقد خرب في
هذه السنة ثلاثة مساكن هي
الصفحه ٣٢٧ : عمله بقاسيون انتهى.
قال ابن كثير في
سنة اربع وخمسين وستمائة واقف مارستان الصالحية الامير الكبير سيف
الصفحه ٤٥٤ : ، ومما ملكته من تخاريجه كتاب مورد الطالب الظمي ، لمرويات
البرهان سبط ابن العجمي في مجلدة.
توفي في ذي
الصفحه ٥٧٥ : ،
وفي ذيل ابن رجب مخطوطة الظاهرية : مرهفا
(٢) في تنبيه الطالب
٢ / ٦٩ : أما علمتك وكنت جاهلا ، وكذلك في
الصفحه ١٤٣ :
وسمع الحديث من جماعة ورواه.
قال ابن كثير في
سنة تسع (١) وعشرين وسبعمائة : وسمعنا عليه وله رياسة باذخة
الصفحه ٢٠٤ : الصالحية. قال ابن شداد المدرسة
المعظمية والمدرسة العزيزية مجاورة لها. انشئت المعظمية في سنة احدى وعشرين
الصفحه ٢٦٣ : مصاحف
كثيرة بخط الشيخ زين الدين ابن الحبال ، ورتب الامير المذكور للخزانة الغربية زيتا
في وقفه فصارت تنسب
الصفحه ٢٨٥ : الارموية]
وهذه الزاوية نقر
في صخر بها عدة خلاوي وخارجها كان عدة ابنية وثمة عدة قبور
الصفحه ١٣٣ :
الحديث ومعانيه وسنده
وطرفا من الادب وكثيرا من اللغة والتفسير ونظر في الفقه وناظر فيه توفي يوم
الصفحه ٢١٠ : يقولون لم نر في شيء من البلاد مثلها في
حسنها وعظمها واحكام بنائها ، وبنى باعلاها مسجدا كبيرا وربعا معلقا
الصفحه ١٧٨ :
حجي (١) ، ثم تركه لابن عذري ، وأرسل الى القاضي ابن الاخنائي
الشافعي ان يقرره فيه وتدريس الصارمية