الصفحه ٥٧ :
يوسف بن أبي الفرج الدمشقي حدث بالصحيح مرات وروى عن الناصح والاربلي وجماعة وحج
مرات توفي في زمن التتار
الصفحه ٢٨٣ : (١).
* * *
[الخانقاه
الحاجبية]
ومنها الخانقاه
بجامع الحاجب الامير محمد بن مبارك ، وقد مر ذكرها فيه فراجعها
الصفحه ٢٩٤ :
توفي في ربيع الآخر سنة خمس وستين وسبعمائة ودفن بسفح قاسيون بزاويتهم انتهى.
وقد مر ذكره في
دار الحديث
الصفحه ٢٩٧ : ذهب اليها مرة سالم بن الزملاوي لما اعطي مشيخة الاحمدية وأقام الذكر
فيها. وهكذا كل من ولي هذه المشيخة
الصفحه ٣٣١ :
الصياغة ، ثم خدم جنديا وتنقلت به الاحوال وولي ولايات بالبر ، ثم ولي دمشق مرة ،
ثم ولي البر مرة ، ثم اعطي
الصفحه ٤٥٤ : الصفحة من الحاوي الصغير في ثلاث مرات ، يصححها مرة
، ويقرأها على نفسه أخرى ، ثم يعرضها حفظا ، وجاور بمكة
الصفحه ٤٧٤ : آية الكرسي وقل هو الله أحد ثلاث مرات ثم قولوا : اللهم اجعل فضله لاهل
المقابر ، وقال مرة :
اذا دخلتم
الصفحه ٤٩٢ : أحمد خ
وبذاك أرجو
شفاعة أشرف
الرسل الكرام
وقال مرة الشيخ
برهان الدين بن مفلح
الصفحه ٤٩٣ :
الفروع فذكر مرة [مسألة]
فقال صاحب الفروع : يا مولانا قاضي القضاة في المسألة قول [آخر] ، فقال
الصفحه ٥٥٥ : .
وحكي ان الشيخ أبا
بكر سئل مرة عن الشيخ خيوه وكان من خواص اصحابه وهو بمصر فقال ها هو جالس [](١) مسرور
الصفحه ٥٦٠ : .
وقد شاهدت هذا
القبر وهو مسطح وعليه تابوت والى جانبه عمود زرزوري (٣) قيل انه كان يقاتل به ، وأخذ مرة
الصفحه ٥٦١ : المرة بعد الاخرى ويسترزق عليهم المتسببة [ص ١٨٨] هناك.
* * *
وقبر الشيخ أبي عمر
صاحب المدرسة العمرية
الصفحه ٥٦٨ : بغداد
وأقام بها مدة فسمع من أبي الفرج بن الجوزي وطبقته وقرأ بها مسند الامام أحمد ،
وتفقه في المرة الاولى
الصفحه ٥ : الامير
الباسل مدينة دمشق عدة مرات ، يحضر بجيشه السريع الحركة فيجول به في حوران والبقاع
وغيرها من الاماكن
الصفحه ٦ : عدة مرات وامير دمشق سادر لاه ، يضيق صدره كلما ذكر هذا الامير ، لا هم له
الا جمع فتيان دمشق وزعرانها