الصفحه ٧٣٨ : : ٢١ ، ٥٠٢ : ٣ و ٢٢
المدرسة
المنصورية بالقاهرة ١٧١ : ١٣ ، ٥٠٧ : ٣
المدرسة
المؤيدية
الصفحه ٧٤٤ : : ١٠
مقبرة جامع
المنصور ببغداد ٤٣٠ : ٨
مقبرة جبل
قاسيون ٧٦ : ٢٠ ، ٤٧٢ : ٨
مقبرة الخمسيات
٨٦ : (١٨
الصفحه ٧٤٥ : : ١٠
منبج المعمورة
على شاطىء الفرات ٥٤٣ : ١٠ ، ٥٤٦ : ١٥ ، ٥٤٨ : ٢ ،
المنشار ٣٦٣ : (٢١)
المنصورة
الصفحه ٧٥٣ : الكريمية
٣١٩
التربة السنقرية
٣٠٥
الزاوية المنصورية
٣١٩
التربة
الصفحه ٤٦ :
مران لان
العباسيين لما استولوا على دمشق هدموا جميع دور الامويين وما يتصل بهم من آثار ،
ومن جملتها
الصفحه ٤٧ :
مدافعة عن دير
مران أو مقرى
فلم يقل عن دمشق
وانما قال عن دير مران لانها دار الامارة ومقر الامير
الصفحه ٥٦٢ : ركعتين يقرأ في كل ركعة (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ) خمسين مرة ، وكل يوم الاخلاص يقرأها ألف مرة ويقول : سبحان
الصفحه ٤٤ : من المنشآت والمحلات الاهلة بالسكان التي سبق انشاؤها وجود الصالحية
الحاضرة فهي سبع محلات : دير مران
الصفحه ٦٠ :
ومستمع ينبي عن
البطشة الكبرى
وعطف أبي الجيش
الجواد بكرة
مدافعة عن دير
مران أو
الصفحه ٤٥ : خلع الوليد بن
يزيد ان حميد بن حبيب اللخمي اقبل الى دمشق باهل دير مران والارزة وسطرا فبايع
يزيد بن
الصفحه ٥٣٠ : المحاسن بن المبرد : وقد أخبرني بن الشهاب المؤذن بالجامع المظفري وكان من
الاخيار أنه مرة كان يسبّح بمئذنة
الصفحه ٥٩٢ : احد الاخيار الفضلاء.
وهؤلاء قطعة ممن
فيها من الاخيار وفيها أضعاف أضعافهم ، ويقال انها حرثت ثلاث مرات
الصفحه ٦٣١ : المصادر المطبوعة مرة
بالغين ومرة بالفاء وآخره تاء مربوطة. وقد وردت في الجواهر المضية أربع مرات
مختلفات ففي
الصفحه ٧٥٠ :
٤٣
سفحا قاسيون
٧٦
من مات من بني قدامة
٤٤
دير مران
٧٧
من
الصفحه ٤٣ : بزرع شيء من الحنطة والشعير المسقيين بماء
السماء. ولم يكن فيه شيء من البناء الا محلة دير مران ، والا بعض