الصفحه ٥٠٦ :
أسامة ومن ابن
المرحل وحدة قطعة من السنن الصغرى للنسائي ثم عزم على الحج فلما كان بزيزاء (١) آخر
الصفحه ١٩٣ :
الدين بن الصائغ
في اول سنة تسع وستين ، فسافر الى مصر فاقام سبع سنين معزولا بمصر ثم اعيد ، وصرف
ابن
الصفحه ٢٢٣ : المعظمية عند والده وأجداده.
وكان فقيها فاضلا
، وله شعر كتبت عنه منه في سنة خمس وسبعمائة وذكر لي انه مدح
الصفحه ٢٥٨ : شيخ المسلمين
شمس الدين المقدسي قتله التتار على مرحلتين من البيرة. قال البرزالي كان رجلا حسنا
درس بحلقة
الصفحه ٤٥٤ : في عدة فنون ، ولم يكن له من يحثه ففتر عزمه إلى أول
سنة تسعين ، فحبب اليه النظر في التواريخ والادبيات ،
الصفحه ٢٨ :
بتربة العيني
بالجامع الجديد في ٦ ربيع الاول سنة ٩٠١
بالعزية بالشرف
الاعلى في ٧ ربيع الاول سنة
الصفحه ٣٢٤ : .
* * *
[التربة العمادية]
ومنها التربة
العمادية شمالي تربة شركس بقاسيون (١) قال الصلاح الصفدي في ترجمة ابي بكر
الصفحه ٥٣٨ :
ضياء الدين المقدسي أن ابن العربي توفي ليلة الجمعة الثاني والعشرين من ربيع الاول
سنة ثمان وثلاثين
الصفحه ٥٤٧ : ـ وكان
قد داخل الجماعة الشك ـ فلما أخبروه بمجيئهم كما قال أخذ عدته وهم بالخروج من داخل
القاطر ، والجماعة
الصفحه ٥٦٥ :
فقلت له : أي شيء
من فضله؟ فقال : تعرفه؟ فقلت : أنا أقرب الناس اليه في المعرفة ، فقال جاءنا الخبر
الصفحه ٤٨ : وليست بجبل لان الحد الطبيعي لهذا الجبل من الجنوب هو نهر
بردى. وهي أول منفسح الوادي الغربي الآخذ الى دمشق
الصفحه ٢١٣ :
صهريج عظيم من البئر الأول يملأ فيحصل للناس به في أيام انقطاع الأنهر من الصالحية
نفع عظيم
الصفحه ٤١٣ : للصحيح على ابن
الزبيدي ، وفي جملة أجزاء على ابن اللتي ، ولم يظهر له السماع من غيرهما ، وقصد
بالسماع
الصفحه ٥٦٨ : بغداد
وأقام بها مدة فسمع من أبي الفرج بن الجوزي وطبقته وقرأ بها مسند الامام أحمد ،
وتفقه في المرة الاولى
الصفحه ٣١ : وكلها
بخطه كأنها افرغت بقالب واحد. وخطه صعب القراءة كما يظهر للقارىء من مثال الصفحة
الاولى التي اثبتناه