الصفحه ٢٤٥ : مستهل
ربيع الاول عن اثنتين وثمانين سنة انتهى.
[أوقاف المدرسة
الصاحبة]
(الثالثة) الذي
علم الآن من
الصفحه ٦٢٣ : يوم الاحد ثالث ربيع الاول سنة اربع وسبعين
وثمانمائة ودفن فوق تربة بن عبادة غربي الروضة بسفح قاسيون بعد
الصفحه ٢٧ :
الاعادة
بالمقدمية
الجوانية مستهل المحرم سنة ٩٢١
التدريس
بالماردانية (١) في ٦ جمادى الاولى
الصفحه ١٢١ :
الفرات. (ترجمت ولخصت من قاموس الاعلام لشمس الدين سامي ٥ / ٣٨٨١)
(١) يحتفظ هذا الجامع
بكل مظاهره الاولى
الصفحه ١٦٢ : نظام الدين في شعبان منها ، ثم اعيد برهان
الدين. كذا قاله الزملكاني ، وفيه نظر ، انما عزله علاء الدين
الصفحه ٦٢٨ : الاول والتاسع عشر والعشرين راجع ص ٥٩٦ و ٦٠٥.
(٢)
قلنا في (ص ٤٦) من
المقدمة : إن الواثق العباسي أرسل
الصفحه ١١ : البسملة : ذكر ما تيسر جمعه من مشيخة النساء سماعا
واجازة. الشيخة الاولى : اخبرتنا الشيخة الصالحة ست الكتبة
الصفحه ١٦١ : خامس ربيع الاول سنة سبعين وسبعمائة (٢) ودفن بالسفح انتهى.
[البرهان بن مفلح]
وآخر من علم من
مدرسيها
الصفحه ١٨٣ :
الى ذلك من التداريس والانظار في جمادى الاولى سنة ثمانمائة ، ثم عزل في شعبان سنة
احدى وثمانمائة ، ثم
الصفحه ٢٣٢ :
الجمعة الثامن من
جمادى الاولى سنة ثلاث وسبعين وستمائة ودفن [بالقرب من المعظمية] بسفح قاسيون
انتهى
الصفحه ٣٤٤ : ء الواقف ، وكان انشاء هذا الوقف في الثالث والعشرين من رمضان سنة سبع وثلاثين
وسبعمائة.
* * *
[التربة
الصفحه ٤٩٦ : نفسه.
توفي في ثالث عشر
جمادى الاولى سنة تسع وثمانين وستمائة ودفن في مقبرة جده من الغد ، وشيعه خلق
الصفحه ٥٦٢ : ، وكان يقرأ كل ليلة سبعا من القرآن ، وآخر بين الظهر والعصر
، واذا صلى الفجر وقرأ من الدعاء والتهليل
الصفحه ٣٤٢ : .
* * *
[التربة الصايغية]
ومنها التربة
العزية الصايغية (١) وهي تربة محمد بن عبد القادر بن عبد الخالق بن خليل بن
الصفحه ١٦٩ : أضيف اليه مشيخة الشيوخ مع تدريس العادلية والغزالية والاتابكية وكلها
مناصب دنيوية انسلخ منها وانسلخت منه