الصفحه ٢٩٨ :
[الزاوية المعايية]
ومنها الزاوية
المعايية شمالي تربة المحيوي بن العربي.
بناها وأقام بها
الذكر
الصفحه ٣٥٨ : يدعى زقاق الاسد وفي اول هذا
الزقاق على يسار الصاعد ترية وخلفها مسجد مشعث.
(٢) حارة الحياك
الشرقية هي
الصفحه ٣٩٥ : .
* * *
__________________
(١) بفتح اوله وثانيه
وسكون ثالثه ثم نون نسبة الى قرية بالقرب من دمياط (الضوء اللامع ١١ / ١٩٤).
الصفحه ٤٢٤ :
المرأة الصالحة والدة
الشيخ موفق الدين ، تروي عن الكاشغري جزءا حضورا وهي أخت زينب سمع منها البرزالي
الصفحه ٤٩٧ : ربيع
الاول سنة ثلاث وثلاثين وثمانمائة وصلي عليه بدمشق صلاة الغيبة.
* * *
ومنهم ـ علي بن
منجا بن
الصفحه ٥٠١ : مولده بالقاهرة سنة سبع ـ بتقديم السين ـ وعشرين وسبعمائة وقيل سنة ثمان
وحضر وسمع بمصر من جماعة ثم قدم
الصفحه ٥٣٩ : بينهما ما
أشار اليه الشيخ تاج الدين بن عطاء الله في لطائف المنن أن الشيخ عز الدين كان في
أول أمره على
الصفحه ٥٥٠ : ، فبهت من رسول الله صلىاللهعليهوسلم والصحابة رضياللهعنهم وقلت في نفسي : كيف أتقدم على جماعة فيهم
الصفحه ٥٧٧ :
البرمكي الاربلي.
ولد باربل سنة
ثمان وستمائة ، قال الذهبي : سمع البخاري [من ابن مكرم] وأجاز له المؤيد
الصفحه ٦١٨ : من اولاد المشايخ السادة الاكابر ويتكلم بكلام
حسن ، وله جماعة يترددون اليه رحمهالله وايانا. ذكره فيمن
الصفحه ٦٤ : أربعين من الابواب ، وها
أنا أشرع فيها مستعينا برب الارباب.
الباب الاول
في سبب تسميتها
بالصالحية
الصفحه ١٦٥ :
الباب الثاني عشر
في مدارس الشافعية
[المدرسة
الاتابكية]
منها المدرسة
الاتابكية ، غربي دار
الصفحه ١٧٢ :
استعفى من قضاء
الشام ورجع الى مصر متضعفا فأقام بها دون العشرين يوما ، وتوفي في جمادى الآخرة
سنة ست
الصفحه ١٧٣ : بدار الحديث الأشرفية الدمشقية ، وأضيف اليه
قبل موته بشهر الخطابة بالجامع الأموي ، توفي في جمادى الأولى
الصفحه ١٧٦ : الدين من أموره ، توفي في شهر ربيع الاول سنة ثلاث وثمانمائة
ودفن خارج باب النصر.
ثم وليها ولده
جلال