الصفحه ٢٥١ : المسجد
المشهور الكائن بظاهر باب شرقي يقال اسمه مفلح وكان من الصوفية العارفين انتهى.
وقال الشيخ تقي
الصفحه ٢٩٢ :
وهذه الزاوية أيضا
ليست بمعروفة (١).
[الزاوية القوامية]
ومنها الزاوية [ص
٨٨] القوامية البالسية
الصفحه ٣٣٤ : السراج توفي في جمادى الاولى سنة احد [ى] واربعين وستمائة وهاتان
التربتان متقابلتان.
* * *
[التربة
الصفحه ٤٢١ : الدين ابو الفداء الشهير بابن الفراء ، سمع من الشيخ موفق الدين فأكثر ، ومن
ابن راجح وابن ابي لقمة والبها
الصفحه ٤٣٩ : ودفن بالروضة قريبا من الشيخ موفق الدين شمالي قبر ابن مالك المعروف به.
وتوفي قبله ولده
برهان الدين
الصفحه ٤٧٢ : الاولى سنة تسع وتسعين وخمسمائة ودفن بالمقبرة التي بجبل قاسيون
غربي دار ابن سميدمار (٢) قال ابو شامة في
الصفحه ٥٨٦ : : صدر الدين بن الوكيل
وشمس الدين بن النقيب وغيرهما ، وسمع من جماعة ، وولي القضاء في ربيع الاول سنة
ثلاث
الصفحه ٦١٧ :
استدراكات
الاول :
تقدم في الباب
الاربعين ذكر مغارة توبة (١) ولم أذكر ترجمته ثم رأيت في تاريخ
الصفحه ٨ : اختيارهم على سفح قاسيون على
مقربة من نهر يزيد. فبنوا لهم دارا تحوي عددا كبيرا من الحجرات دعيت بدير
الحنابلة
الصفحه ١٢ : الصالحية ، ومن اولى منهم بذلك؟
ضياء الدين
المقدسي
من اشهر أولئك
الرجال الضياء المقدسي. وهو محمد بن عبد
الصفحه ٩٣ :
والتصحيح من ابن عساكر الجزء الاول مخطوط الظاهرية وفي مسالك الابصار (١ : ٢٠٦)
الجوعي.
الصفحه ١٣٥ : ولد سنة سبع وستمائة وسمع من الكندي وابن الحرستاني حضورا ومن داود بن
ملاعب وطائفة وعني بالحديث وجمع
الصفحه ١٥٣ : تسعين وستمائة سمع وتفقه وحدث عن عمر بن القواس وغيره وكان شيخ زاوية والده
ودرس بالرباط المذكور وسمع منه
الصفحه ١٩٨ :
انسيت ايام
البطالة والهوى
ايام كنت لدى
الضلال قرينا
منه :
الا ايها
الصفحه ٢٢١ : الجمعة العشرين من ربيع الأول : توفيت الخاتون أم
السلطان المعظم زوجة العادل فدفنت بالقبة بالمدرسة المعظمية