الصفحه ٣٨٧ :
ببخارى وتحصيله بها من العلوم ما أظهره بالشام.
ولد في آخر سنة
خمس وتسعين ، أو أول سنة ست وتسعين وخمسمائة
الصفحه ٤١٢ :
مولده في سنة احدى
عشرة وسبعمائة بالصالحية ، وحضر على القاضي سليمان ، وسمع من أبي بكر بن عبد
الدائم
الصفحه ٤١٥ :
وستمائة ، كذا قال
المنذري ، وقال ابن العديم : توفي ليلة الجمعة خامس عشر الشهر المذكور ودفن من
الغد
الصفحه ٤٤٩ :
أول السادس عشر
بعد المائة الى آخر السادس عشر بعد الاربعماء ، ولكن الثامن بعد الاربعمائة وكذا
الصفحه ٤٦٥ : . قال المنذري
: حدث ، ولقيته بدمشق ولم يتفق لي السماع منه ، ولنا منه اجازة.
توفي في سابع ربيع
الاول
الصفحه ٥٨١ :
وصلي عليه بالجامع
ودفن بقاسيون بوصية منه وتأسف الناس عليه ـ وتولى بعده شمس الدين الخويي ـ ثم بني
الصفحه ٢٩ : الجوهرية
ميزة هذا الكتاب
كان تأسيس
الصالحية على مقربة من دمشق حادثا خطيرا في تاريخ دمشق العمراني
الصفحه ٣٤ :
والجوامع والخوانق
والزوايا والترب وما الى ذلك. وزاد عليها من عنده وصف هذه الاماكن واسماء المدرسين
الصفحه ٨١ :
يقول : كان الشيخ
احمد يأتي الى الجبل من مسجد ابي صالح اذا مات لهم ميت يدفنونه فكنت اذا جاؤوا
بميت
الصفحه ١١٢ : سيئة وكان يقع بينه وبين المستحقين شر كثير ولم يكن
قائما بشيء من العلوم. ثم ولي نيابة القضاء في شهر
الصفحه ١٥٠ : زمانا طويلا ، ثم قدم دمشق في اول
ولاية تقي الدين السبكي فولي تدريس البادرائية في سنة احدى واربعين وأقام
الصفحه ١٦٣ :
عشرين ربيع الآخر
منها وصل القاضي علاء الدين المذكور من مصر الى دمشق على الوظيفتين المذكور [ت] ين
الصفحه ١٨٤ : من رحمة فلا ممسك لها»
انتهى.
[علاء الدين بن
سلام]
وعلاء الدين بن
سلام هذا كان فاضلا في الفقه
الصفحه ٢٣٣ : العزلة غير صحيحة فانها لم تكن من السلطان وانما كانت
من الوزير ، والنائب ، ولهذا احكام جلال الدين فيها لا
الصفحه ٢٤١ :
ثالث المحرم سنة
اربع وثلاثين وستمائة بدمشق ودفن من يومه بتربتهم بسفح قاسيون انتهى.
[تقي الدين