الصفحه ٤٥١ : .
ومصنفاته
ومختصراته وتخاريجه تقارب المائة ، وقد سار بجملة منها الركبان ، في أقطار البلدان
، وكان أحد الأذكيا
الصفحه ٥٤٠ : يرضاها فرقتا أهل العصر لا من يعتقده ولا من يحط عليه ، وهي اعتقاد
ولايته ، وتحريم النظر في كتبه ، فقد نقل
الصفحه ٥٨٩ :
من أهل دمشق أنه
خطه. فأخذه تقي الدين السبكي وقطعه في الليل وغسله بالماء.
ونسب اليه ابن
كثير
الصفحه ٣ : وعانيت من خطها الصعب
القراءة ما عانيت حتى أخرجها عام ١٣٦٨ ه / ١٩٤٩ م
والآن وقد نفدت
تلك الطبعة الأولى
الصفحه ٣٨ :
السهل الفسيح
أمامه ويسيل منبسطا على الارض فيشكل البطائح والجزر من الرمل والحصى التي تجرفها
السيول
الصفحه ٥٣ : اجتماعها وافتراقها ، واندفاع انصبابها ، وشرف موضوع هذه الربوة ومجموع حسنها
أعظم من أن يحيط به وصف واصف في
الصفحه ٨٦ : كريمة راوية الحديث وقد روي عنها الكثير به (٢) وثم بيوت وجواسق (٣) بالنيرب (٤) لناس من دمشق يصيفون فيها
الصفحه ٩٩ : موجودة معروفة في منتصف حي الاكراد وهي تحتفظ بتخطيطها الاول وجبهتها
الشمالية ترى من الطريق فيها خطوط كوفية
الصفحه ١٤٩ :
توفي يوم الاثنين
الرابع والعشرين من رجب بالرباط المذكور وخرجت له جنازه [ص ٣٢] حافلة جدا انتهى
الصفحه ٣٠١ : ثاني عشر ربيع الاول سنة اثنتين وخمسين ونشأ بها نشأة حسنة وحفظ
القرآن ، واشتغل ثم تصوف فلبس الخرقة من
الصفحه ٣١٨ : .
[التربة الزاهرية]
ومنها التربة
الزاهرية شرقي (١) مدرسة ابي عمر على حافة نهر يزيد بقاسيون. قال صلاح الدين
الصفحه ٣٢٠ :
عن اثنتين وسبعين
سنة ودفن بتربة مليحة انشأها وكان من رجال الدهر وله فضل وخبرة انتهى.
[الشيخ براق
الصفحه ٣٣٨ : انشاء
الشهيد الشيخ الصالح صدر الدين حميد بن علي الدمانيسي وتوفي في اليوم الرابع عشر
من ربيع الاول سنة
الصفحه ٣٥١ :
النهر بالشبلية (٣) من جهة الغرب.
ومسجد قبالة بيت
الحارة (٤).
ومسجد آخر فوقه
مقابل المدرسة النظامية
الصفحه ٤٢٧ : .
توفي ليلة الاحد
سلخ الحجة سنة اثنتين وثمانين وستمائة بدمشق ودفن من الغد بسفح قاسيون.
* * *
ومنهم