الصفحه ٤٣٥ : دحية وغيرهما ، وتعاليق كثيرة في الفقه واصوله والحديث ، ومنتخبات [كثيرة
من أنواع العلوم](٢).
وحدث بشي
الصفحه ٤٤٢ : يجلسان بدار العدل للنظر في المظالم ، فذكروا لهما ما اشتهر من اعتقاد
الحنابلة وموافقة اولاد الفقيه نجم
الصفحه ٥٠٥ : مؤلفاته :
كتاب النشر في القراءات العشر ، وطيبة النشر في قراءات العشر ، والحصن الحصين من
كلام سيد المرسلين
الصفحه ٥١٧ :
تجرع كأس الصبر
من عصبة هانوا
وإبن دؤاد كان
في القوم خصمه
وخصم اولي
الاهوا
الصفحه ٥٣٣ :
طامسة ، وجمع منها
ما تفرق ، وحقق ما لم يكن ظهر من ذلك ولا تحقق ، هذا مع أخذه من كل فن بنصيب
الصفحه ٥٧٠ : الاولى سنة ثمان وثمانين وسبعمائة بالصالحية ، وصلي عليه بعد الظهر
بالجامع المظفري ، ودفن بوصية منه
الصفحه ٥٧٢ : ، ونسخ لنفسه وللناس.
توفي يوم الثلاثاء
ثامن جمادى الاولى سنة ثلاث وثمانين وسبعمائة ، ودفن بوصية منه
الصفحه ٣٩ : صلىاللهعليهوسلم «أحد جبل يحبنا
ونحبه».
فليس من الغريب
بعد ذلك ان تتأثر بقية الجبال بهذه الحوادث فتوضع لها
الصفحه ١١٦ :
العشرين من محرم سنة اربع وعشرين المذكورة وهو اول شباط وضع منبر الجامع الجديد
المذكور.
[انشاء التكية
الصفحه ١٧٤ : من كتبه على
المبلغ الذي طلب منهما ، وولده هذا درس بالحلقة الكندية بالجامع الأموي في ربيع
الاول سنة ست
الصفحه ١٨٦ : .
[أحمد الجزري]
ثم قال في جمادى
الأولى سنة تسع وعشرين وثمانمائة وفي يوم الاثنين خامس عشريه دخل من مصر
الصفحه ٢٠٣ : ابن معاذ السويدي من سويدا حوران سمع الحديث وبرع في الطب. توفي في ربيع
الاول ببستانه بقرب الشبلية ودفن
الصفحه ٢٧٣ : معطلة ، ودايرها خلاوي
ثلاث طبقات : سفلى ووسطى وعليا ، وكل منها يشتمل على خلاوي كثير ، وبشمالها ايوان
عال
الصفحه ٣٢٣ :
الذي نفى الحافظ
عبد الغني المقدسي الى مصر وبين يديه كان عقد المجلس ، وكان من جملة من قام عليه
الصفحه ٣٧٣ :
[ص ١١٤] وبستان
ابن عبد الهادي ، وبستان الجروف وكان الذي قبله منه ثم انفصل عنه الى غير ذلك من