الصفحه ٢٩ : البنيان العظيم في عصرنا هذا وقيام القصور
الفخمة في سفوح جبل قاسيون يرجع الفضل فيه الى التأسيس الاول
الصفحه ٣١ : وكلها
بخطه كأنها افرغت بقالب واحد. وخطه صعب القراءة كما يظهر للقارىء من مثال الصفحة
الاولى التي اثبتناه
الصفحه ٣٤ : في أول كتاب «الفلك المشحون»
لابن طولون ما يلي : سألني في جمعه المحدث الكبير والمؤرخ الذي ليس له في
الصفحه ٣٩ : دمشق ، وهذا يرجع الى تقاليد قديمة وعنعنات متطاولة في القدم باعتباره
المسكن الاول لاهل دمشق. وقد أخذ
الصفحه ٤٨ : وليست بجبل لان الحد الطبيعي لهذا الجبل من الجنوب هو نهر
بردى. وهي أول منفسح الوادي الغربي الآخذ الى دمشق
الصفحه ٥٣ : الذي بناه أبو
الجيش خمارويه وقتل به وكان محله في محل المقهى الاول على يمين الذاهب الى دمر بين
نهري يزيد
الصفحه ٥٦ : حينما حاصرت جيوش الصليبيين دمشق سنة (٥٤٣) ففي
أول يوم من مجيء الافرنج خرج جماعة من المسلمين لقتالهم وفي
الصفحه ٦١ : قرية مقرى وفي جوارها وكانت قديما مزرعة لسليمان
بن عبد الملك ، وكان أول من غرس فيها غرسا وزرع فيها كثيرا
الصفحه ٦٤ : أربعين من الابواب ، وها
أنا أشرع فيها مستعينا برب الارباب.
الباب الاول
في سبب تسميتها
بالصالحية
الصفحه ٦٨ : بن أبي عطاف. وقال غيره وكان الشيخ أحمد أول
من هاجر من تحت أيدي الفرنج لخوفه على نفسه وعجزه عن اظهار
الصفحه ٧٧ : سوى يحيى بن عثمان وعالية فانها كانت قد بلغت فهؤلاء الستة الذين
دفنوا بالمسجد في السنة الاولى.
[من
الصفحه ٨١ : الامام ابا عمر يقول بنينا الدير في سنتين اول سنة بنينا
ثلاثة ابيات والسنة الثانية اتممناه يعني تمام عشرة
الصفحه ٨٢ : رابعة بنت الشيخ احمد تقول : اول ما بني بيت
ابي وبيت اخي ابي عمر وبيت الفقيه محمد ثم بني بعد ذلك بيت أخي
الصفحه ٨٦ : جوسق معرب
كوشك وهو اسم للقصر الصغير ولكنه استعمل للكبير ايضا.
(٤) راجع ص ٥٥.
(٥) راجع ص ٥٨ واول
الصفحه ٩١ : الساعات وتنوسي باب
الساعات الاول راجع ما كتبناه في مجلة التمدن الاسلامي (١ / ٣٣٩).