الصفحه ٧٧ :
[من دفن في مسجد
ابي صالح]
فاما الستة الذين
دفنوا بمسجد أبي صالح فاولهم زبيدة بنت الشيخ ابي عمر
الصفحه ١٠٦ : حنيفة في حجر الذهب وبنت للصوفية خانقاة خارج باب النصر
على بانياس وبنت تربة بقاسيون على نهر يزيد مقابل
الصفحه ١٨٤ :
ثم قال في ذيله
أيضا في شعبان سنة تسع عشرة وثمانمائة وفي يوم الاثنين عشريه درس الشيخ علاء الدين
بن
الصفحه ٢٦٤ :
وكان في القرنة
الغربية يجلس القاضي علاء الدين المرداوي وجلس بعده شهاب الدين العسكري.
قلت الذي
الصفحه ٣٤٩ :
مسجد عز الدين (١) المقابل للباب الغربي لمدرسة ابي عمر فانه قبلها بل قبل
الصالحية ايضا ، ثم زاد فيه
الصفحه ٤٣٣ :
الذهبي ، وقد ذكره
في طبقات الحفاظ فقال : ولد سنة خمس او ست وسبعمائة واعتنى بالرجال والعلل وبرع
الصفحه ٤٤١ : ، كتاب ذم الغيبة ، مثله ، كتاب الترغيب في الدعاء ،
جزء كبير ، كتاب فضل مكة ، أربعة أجزاء ، كتاب الامر
الصفحه ٥١٢ :
برزة الى الربوة
قد انتشرت فخاف ورجع عن ذلك [ص ١٦٧] فسألنا هل عندكم هذه الخيول كلها في الصالحية
الصفحه ٦١٩ : ء مفتوحة انتهى.
ولم اذكر فيها
مقبرة الدكالي لانها الآن ليست بمشهورة وقد دفن فيها جماعة من الصلحاء.
منهم
الصفحه ١٥ :
في بيان تاريخ
دمشق رغم صغرها وسذاجتها وكان مما الفه «تاريخ الصالحية» ولا نعرف اسم هذا الكتاب
الصفحه ١٨ :
(١٣) التاج الثمين
في اسماء المدلسين (يتعلق برجال الحديث).
(١٤) تحفة الامجد
في اصل ابجد.
(١٥
الصفحه ٥٦ :
الرخام الملون
فيخيل لناظره انه ديباج مبسوط. وجاء في ترجمة أمين الدين بن أبي العيش الانصاري
المتوفى
الصفحه ٧٩ :
اليوم الذي ماتت
فيه جدتي فاطمة بنت نعمة بنت اربع سنين قالت والدتي واقمنا بالمسجد الى جمادى
الآخرة
الصفحه ٩٠ :
بالسوس من ارض الاهواز وقيل بكوثى (١)
وقيل بكسكس وقيل
بحران ، واما قوله وفيه اوى عيسى وامه فهو صحيح ذكره
الصفحه ١٨٢ :
الدين الاسدي : وفي رابع ذي الحجة سنة اربع عشرة درس قاضي القضاة شمس الدين
الاخنائي بالمدرسة الاتابكية في