الصفحه ٤٧٣ : عشر
ربيع الاول سنة احدى واربعين وسبعمائة ودفن بسفح قاسيون.
* * *
ومنهم ـ داود بن
محمد بن عبد الله
الصفحه ٤٨٠ : ليلة التاسع
عشر من ربيع الاول سنة ست وستين وستمائة ودفن بسفح قاسيون.
* * *
الصفحه ٤٨١ :
ومعاملات باطنة ، صحب الشيخ الفقيه اليونيني ويقال انه يعرف الاسم الاعظم.
مات في جمادى
الاولى سنة أربع
الصفحه ٤٨٣ : قاضي القضاة علاء الدين العسقلاني مدة ولايته مدة
يسيرة من اولها ، وكانت نحو خمس سنين ، ثم استقل بالقضا
الصفحه ٤٨٧ : دمشق مرارا أولها في سنة
احدى وخمسين عن قوام الدين.
وأقام بالخانقاه
الحسامية بالشبلية الى ان توفي في
الصفحه ٤٨٩ : القاهرة فقدمها يوم الخميس رابع عشري ربيع الاول
سنة ثمان وثلاثين ، ثم تولى كتابة سر صفد وقضاءها أيضا يوم
الصفحه ٤٩١ : المقدسي الاصل ثم الدمشقي المعروف بابن قاضي الجبل.
مولده على ما كتبه
بخطه في الساعة الاولى من يوم الاثنين
الصفحه ٤٩٧ : ربيع
الاول سنة ثلاث وثلاثين وثمانمائة وصلي عليه بدمشق صلاة الغيبة.
* * *
ومنهم ـ علي بن
منجا بن
الصفحه ٥٠٠ : .
توفي ليلة الخميس
رابع ربيع الاول سنة سبعين وسبعمائة بالمسمارية ، وصلي عليه من الغد بجامع دمشق ،
ودفن
الصفحه ٥٠١ : الحسين ثم استقل بالقضاء بسؤال والده في ربيع الاول سنة
ست وخمسين ثم عزل مدة لطيفة ثم أعيد ثم عزل بأخيه
الصفحه ٥٠٩ : البلقاوي فيها شجرة لوز ترهز دائما في أول يوم من مربعينيات الشتاء
بخلاف شجر اللوز في ضواحي دمشق فانه ربما
الصفحه ٥١٧ :
تجرع كأس الصبر
من عصبة هانوا
وإبن دؤاد كان
في القوم خصمه
وخصم اولي
الاهوا
الصفحه ٥٣٨ :
ضياء الدين المقدسي أن ابن العربي توفي ليلة الجمعة الثاني والعشرين من ربيع الاول
سنة ثمان وثلاثين
الصفحه ٥٣٩ : بينهما ما
أشار اليه الشيخ تاج الدين بن عطاء الله في لطائف المنن أن الشيخ عز الدين كان في
أول أمره على
الصفحه ٥٤٠ : وأنه قصد بها معناها المتعارف؟
والاول لا سبيل
اليه لعدم سند يعتمد عليه في مثل ذلك ولا عبرة بالاستفاضة