الصفحه ٣٢٤ :
وعلقه وحريمه في
قاعة الشد وباع موجوده واملاكه التي وقفها وحل عنها ثم طلب الى مصر فتوجه ومرض في
الصفحه ٣٣٠ :
المظفري بسفح
قاسيون. قال الحافظ (١) :
[ص ١٠٠] علم الدين
البرزالي في تاريخه في سنة أربع وثلاثين
الصفحه ٣٥١ :
ومسجد في زقاق
ماصية امير المؤمنين (١) على نهرها.
ومسجد غيطة (٢) ابن المزلق.
ومسجد فوق منزل
الصفحه ٣٦٥ :
ومنها «قبة»
الامير المجاهد حسام الدين سلمان بن علي الحميد انشأها جماعته في سنة توفي فيها
وهي سنة
الصفحه ٣٦٦ :
عشرة وسبعمائة
ودفن بها كما هو مكتوب على بابها ومنها (١)
[ص ١١١]
الباب الثاني والعشرون
في
الصفحه ٤٥٥ :
ثم حبب اليه في
سنة ست وتسعين سماع الحديث على الاوضاع المتعارفة ، فسمع على مسندي القاهرة ثم خرج
في
الصفحه ٤٩٠ : وطبقته ، وأكثر عن ابن الكمال ، وقرأ بنفسه ، وكتب بخطه الكثير ، وعني
بالحديث ، وتفقه وبرع وأفتى ومهر في
الصفحه ٤٩١ :
المسجد وصلى وسلم
على النبي صلىاللهعليهوسلم وكان بالاشواق الى ذلك في مرضه.
ثم مات عشية ذلك
الصفحه ٤٩٢ :
الحنابلة من
المرادوة وغيرهم بحيث انه منع أن يذبح الجاموس في الصالحية لاجل المرادوة.
قال ابن كثير
الصفحه ٤٩٥ :
وقال قاضي القضاة
البرهان بن مفلح في كتاب المقصد الارشد في طبقات أصحاب الامام أحمد : قال الشيخ
شهاب
الصفحه ٥١٠ :
كثيرة أن خير
البلاد في الفتن الشام. أخرج أحمد في مسنده وغيره من حديث أبي الددراء قال قال
رسول الله
الصفحه ٥٤٠ :
فهم طريقتهم على
وجهها وصار يحضر معهم مجالس السماع ويرقص فيها.
وفرقة سكتت عنه
وجعلت أمره الى الله
الصفحه ٥٥٥ :
جالس بمنى على
راحلته وهو يتلو في سورة كذا وكذا ، وهذه يدي في عضده ، فقال لهم : والله الامر
كما قال
الصفحه ٥٥٩ : ، وقال يا فقير ونحن مالنا جاه عند الله تعالى ، كلنا في جاه النبي صلىاللهعليهوسلم وبين يديه نسلك
الصفحه ٥٨٧ :
توفي في رابع ذي
القعدة سنة ثمان وثلاثين وسبعمائة بالمدرسة المسرورية بدمشق ودفن بسفح قاسيون
بوصية