الصفحه ٢٩٨ :
الثمانمائة ، وتوفي في ربيع الاول سنة
__________________
(١) صارت عقارات مع
ساحة القبور منذ خمسين عاما
الصفحه ٣٠١ : ثاني عشر ربيع الاول سنة اثنتين وخمسين ونشأ بها نشأة حسنة وحفظ
القرآن ، واشتغل ثم تصوف فلبس الخرقة من
الصفحه ٣٠٩ : الجسر الابيض ، توفي في
ربيع الاول ودفن بتربته ، وكان ابيض الرأس واللحية انتهى.
وقال في مختصر
تاريخ
الصفحه ٣١٨ :
الصفدي في أول حرف الشين المعجمة : شاذي الملك الاوحد ابن الامير الكبير تقي الدين
بن الزاهر مجير الدين داود
الصفحه ٣٢٣ : الصلاح الصفدي : عبد العزيز بن منصور بن محمد بن
محمد بن وداعة الصاحب عز الدين الحلبي ولي خطابة جبلة في اول
الصفحه ٣٣٢ :
مشهورا وكذلك اخوه
حامد بن علي ، وكان هو اول امره يكحل ، وقد نسخ كتبا كثيرة بخطه المنسوب اكثر من
الصفحه ٣٣٤ : السراج توفي في جمادى الاولى سنة احد [ى] واربعين وستمائة وهاتان
التربتان متقابلتان.
* * *
[التربة
الصفحه ٣٣٨ : انشاء
الشهيد الشيخ الصالح صدر الدين حميد بن علي الدمانيسي وتوفي في اليوم الرابع عشر
من ربيع الاول سنة
الصفحه ٣٤٨ : للمرة الاولى داخل سور دمشق فاستغرب ذلك الحافظ ابن كثير وقال : لم يتفق ذلك
فيما اعلم منذ فتوح الشام الى
الصفحه ٣٥١ : :
(الاول) عند قبور
الشهداء وهناك منارة تعرف بمئذنة عبد الحق (الثاني) بنفس جسر البط على النهر. انظر
مخطط
الصفحه ٣٥٨ : يدعى زقاق الاسد وفي اول هذا
الزقاق على يسار الصاعد ترية وخلفها مسجد مشعث.
(٢) حارة الحياك
الشرقية هي
الصفحه ٣٦٤ : خمس المذكورة ، وخرج برقوق الى كفالته يوم
الاثنين ثاني عشر ربيع الآخر منها.
وفي سابع جمادى
الاولى
الصفحه ٣٦٥ : القبة في الخراب ومكتوب على شباك هذه القبة انه توفي في العشر الاول
من جمادى الآخرة سنة احدى وعشرين
الصفحه ٣٦٦ : نهر يزيد
فنسبة الى يزيد بن معاوية وليس هو اول من حفره.
اخرج الحافظ ضياء
الدين المقدسي من طريق ابي
الصفحه ٣٧٣ : جاني بك
الطويل دوادار السلطان بدمشق توفي يوم الاربعاء خامس عشري جمادى الاولى سنة ثلاث
وتسعين وثمانمائة