الصفحه ١٩٣ :
الدين بن الصائغ
في اول سنة تسع وستين ، فسافر الى مصر فاقام سبع سنين معزولا بمصر ثم اعيد ، وصرف
ابن
الصفحه ٢٠٣ :
عاقلا ولي اعادة
المدرسة الشبلية وشهد له بأهلية التدريس والفتوى وسمع معنا كثيرا ورافقته في الحج
الصفحه ٢١١ :
بالقاهرة المنسوبة
اليه وبنى في أعلاها مسجدا معلقا وربعا ، وقد ذكر جماعة من التجار انهم لم يروا
لها
الصفحه ٢٢٧ :
ويصلي عليه الناس
ويحمل الى قاسيون فيدفن على باب تربة والدته فلم تنفذ وصيته ودفن في القلعة ثم
اخرجه
الصفحه ٢٢٨ : بها الى الآن انتهى.
وقال ابن كثير في
سنة اربع وتسعين وستمائة : وفي شهر رجب منها درس بالمعظمية القاضي
الصفحه ٢٤٩ :
قال عز الدين بن
شداد : مدرسة الشيخ ابي عمر في وسط دير الحنابلة واقفها وبانيها الشيخ ابو عمر
الكبير
الصفحه ٢٨٠ :
تكلم فيه بسبب
العزوبية ودرس بالمدرسة العزية ال [برانية](١) وتصدر بالجامع الاموي للاشغال وولي
الصفحه ٢٨٧ :
الكثير ونسخ
الاجزاء واشتغل ، وحصل ، وحدث عن ابن الزبيدي ، والناصح بن الحنبلي ، وطائفة. توفي
في رجب
الصفحه ٢٩٥ :
وقال الذهبي في
العبر سنة ثمان وتسعين وستمائة والصوابي الخادم الامير الكبير بدر الدين بدر
الحبشي من
الصفحه ٢٩٦ : ، وهو
رجل جيد لا بأس به وصار هذا المكان من النزه ، حتى انه في وقت الياسمين في الليالي
المقمرة يصعد الى
الصفحه ٣٠١ :
الزاوية المذكورة عند والده ، ثم ولي نظرها ومشيختها ولده عبد الرزاق الاسمر
واستناب في المشيخة الشيخ مبارك
الصفحه ٣١٠ :
الاسدي في تاريخه
في سنة ثمان وعشرين وستمائة شمس الدين بن استديار الامير ، قال السبط كان كيسا
الصفحه ٣١٢ :
[بهاء الدين
الحلبي]
قال ابن مفلح في
طبقاته : محمود بن سلمان بن فهد الحلبي ثم الدمشقي بهاء الدين
الصفحه ٣١٤ :
في دار ابن البانياسي ، وشرع في الصدقات وشراء الاملاك ليوقفها ، وكان اتفق مع
والدي على عمل رصيف عقبة
الصفحه ٣١٥ :
كتابة الانشاء للمعظم ، ويقال وزرله ، قال الضياء : كان يوصف بالمروءة والاحسان
إلى الخلق ما قصده أحد في