الصفحه ٢٢٧ : .
[المدرسون
بالمعظمية]
ثم قال العز
الحلبي : اول من ذكر الدرس بها القاضي مجد الدين قاضي الطور الى ان توفي
الصفحه ٢٣١ : وستمائة ، وفي سادس جمادى الأولى منها استناب القاضي
بدر الدين بن المظفر بن رضوان المنبجي المدرس بالمعينية
الصفحه ٢٣٣ : ، والصادرية ، وولي بعد [ة] مدارس اخر [ى].
وفي ثامن شهر ربيع
الاول سنة عشر وسبعمائة ، وصل البريد بطلبه الى
الصفحه ٢٤١ : بعد الفاروثي وكان داعية الى مذهب السلف والصدر الاول
وكان يعود المرضى ويشهد الجنائز ويامر بالمعروف
الصفحه ٢٤٢ : الاول سنة تسع وتسعين وستمائة ودفن بسفح قاسيون
انتهى.
[شهاب الدين
المقدسي]
وقال الذهبي في
ذيل العبر
الصفحه ٢٤٣ : الحنابلة
وفضلائهم مات في تاسع عشر ربيع الاول من سنة عشر المذكورة ودفن بمقبرة الشيخ ابي
عمر انتهى.
[حفيد
الصفحه ٢٤٩ : الاول انتهى.
وقال في مختصر
تاريخ الاسلام في سنة سبع المذكورة : والزاهد الكبير ابو عمر محمد بن احمد بن
الصفحه ٢٥١ : ، توفي في جمادى
الاولى ، انتهى.
الصفحه ٢٥٥ :
واربعين وثمانمائة
: وفي يوم الاحد خامس عشر ربيع الاول منها توفي الامير ناصر الدين محمد بن ابراهيم
الصفحه ٢٥٧ : الدين (١) اول من ذكر الدرس بها الشيخ تقي الدين ثم من بعده عز الدين
ولده ثم من بعده الشيخ شمس الدين
الصفحه ٢٧٣ : واقدم مدرسة في الصالحية واول بناية انشئت فيها.
وهي الان بحالة سيئة جدا. وحوالي سنة ١٩٤٢ اجرى المهندس
الصفحه ٢٧٧ :
حافل سبطه الكمال
بن الخطيب توفي في رابع عشرين ربيع الاول سنة سبعين وثمانمائة بدمشق ودفن بسفح
الصفحه ٢٨٥ : عثمان بن علي صاحب الزاوية التي بسفح قاسيون كان عجبا في الكرم
والتواضع ومحبة السماع توفي في جمادى الاولى
الصفحه ٢٩٢ : اربع وثمانين وخمسمائة
وتوفي في سلخ رجب ببلاد حلب ثم نقل تابوته ودفن بسفح قاسيون في اول سنة سبعين
وقبره
الصفحه ٢٩٥ : المقدمين بدمشق وله [امرة] مائة فارس توفي فجأة بقرية الخيارة في جمادى
الاولى وكان دينا معمرا موصوفا بالشجاعة