الصفحه ٥٨٨ : من الوصل ،
لكن في لطافته
ارق من نسمة هبت
لنا سحرا
توفي سنة اثنتين
واربعين
الصفحه ٥٨٩ :
من أهل دمشق أنه
خطه. فأخذه تقي الدين السبكي وقطعه في الليل وغسله بالماء.
ونسب اليه ابن
كثير
الصفحه ٦١٧ :
استدراكات
الاول :
تقدم في الباب
الاربعين ذكر مغارة توبة (١) ولم أذكر ترجمته ثم رأيت في تاريخ
الصفحه ٦٢٩ :
الشعاري اعتمدنا
في ذلك ما جاء في شذرات الذهب ، ثم ترجح لنا أخيرا أنّ صوابها : الشقاري.
فقد ذكر
الصفحه ٦٣٣ :
(١٥)
في (ص ٢١٤ سطر ٩)
ابن كاين ، وعلقنا عليها بأنها في البداية لابن كثير «ابن كابن» والصواب في
الصفحه ٧٥٠ :
وصفه
٦١
الميطور
٣٣
مصادره
القلائد الجوهرية في تاريخ الصالحية
الصفحه ٢٩ :
الخطابة
بالمدرسة الركنية
في ١٢ ذي القعدة سنة ٩٠١
وفي آخر حياته
عرضت عليه الخطابة بالجامع
الصفحه ٣٠ : لنا بعض العزاء بهذا النقص في نشر كتاب (المروج السندسية) فقد اشتمل على بعض
ابواب وفصول غير موجودة في
الصفحه ٥٤ :
والاربعاء. ويقال
لهذين اليومين المحفل يخرج الى الربوة فيها الحلقية والمشعبذون ، المخايلية
والحكوية
الصفحه ٩٩ : بها بركة ماء يطلع اليها الماء في مدار وبابه
بالايوان الغربي ومن هناك قناة الى الجرن الحجر ظاهر المدرسة
الصفحه ١٠٣ :
(١ : ٢٠٩) وثمار المقاصد ص (١٦٣) : ذكر أبو الفرج ان مبدأ بناء الكهف في سنة (٣٧٠)
ثم يذكر قصة طويلة بان جبريل
الصفحه ١٠٨ : ].
قلت وقبر الخاتون
المذكورة في التربة المنسوبة اليها بسفح جبل قاسيون قبلي المقبرة الشركسية (٢).
واما
الصفحه ١٣٨ : والأجزاء الحديثية ، حتى يقال انه كان
فيها خط الأئمة الاربعة ، حتى يقال انه كان فيها التوراة والانجيل وكانت
الصفحه ١٨٧ :
قاصد ابن تمرلنك
قد وصل من مصر قبله بأيام ، وكان بعد سفره من دمشق الى مصر في رجب سنة سبع وعشرين
حصل
الصفحه ١٩١ :
الدولة الشافعي ولد سنة ست عشرة وستمائة وسمع من ابي القاسم ابن صصرى وغيره ،
واشتغل وتقدم وناب عن والده في