الصفحه ٢٥٨ :
[علي المقدسي]
وقال فيها : علي
بن عبد الرحمن ابن الشيخ ابي عمر الشيخ [ص ٧٥] الامام ابو الحسن ابن
الصفحه ٢٦٧ : مشيختها فكلم السلطان الاشرف في امرها فرتب لها على
داريا كل سنة ستين غرارة من القمح زيادة على عشر البقاع
الصفحه ٢٧٩ :
بابن اخيه يعني
تقي الدين عمر بن شاهنشاه صاحب المدرسة التقوية وبابن اخته في ليلة واحدة ، فقد
كانا
الصفحه ٢٨١ : أيدمر الظاهري نا [ئب السلطنة] بالشام
انتهى.
(قلت) ومكتوب على
عتبة بابها انه أنشأها في زمن لم يعينه
الصفحه ٣٢٢ : ] الظالم الغاشم نوروز الحافظي مات سنة ثمان واربعين وثمانمائة ، ودفن
بتربته هذه واستقر بعده في الحجوبية
الصفحه ٣٢٩ :
الكندي ومن بعدهم
ونسخ بخطه كثيرا وحصل النسخ والاصول. وتعب في ذلك وخرج لنفسه ولبعض الشيوخ ، ورحل
الصفحه ٣٥٠ :
قال شيخنا الجمال
ابن المبرد لا نعلم مسجدا يقع فيه من الصلاة والخير ما يقع فيه فانه يصلى فيه بعد
الصفحه ٣٦٤ :
وثمانمائة عوضا عن خدشاشه برد بك ودخل متسلمه الامير على بيه الى دمشق في سابع
عشري شهر [ص ١١٠] ربيع الآخر سنة
الصفحه ٤٥٢ :
لنفسه ولغيره ، ونظر في اللغة ومهر فيها وفي التصريف ، وقرأ العربية فقل أن يوجد
في خطه لحنة أو سقطة
الصفحه ٥٣٢ :
ولما صرفنا
العزم نحو ابن مالك
مررنا بشخص يقبر
الناس في الثرى
الصفحه ٥٤٥ : : هذا الشيخ أبو بكر يعمل السماع في زاويته
بهذا الجبل بالدف والشبابة ، ونحن لا نتعانا ذلك في هذا الجبل
الصفحه ٥٥٨ :
دخل عليه وقال له
: يا فلان قم الى الحاج أحمد بن صالح وقل له : ان السارق أخذ ماله واني تعلقت في
الصفحه ٥٧٩ :
وعوضوا فرحة
بحزن
قد أنصف الدهر
في التقاضي
وسرهم بعد طول
غم
الصفحه ٥٨٢ : الى دمشق فدرس بالركنية.
وتوفي في محرم سنة
ثمانين وستمائة ودفن بسفح قاسيون بتربة جده.
وقال ابن كثير
الصفحه ٥٨٣ :
المصري.
قال ابن كثير في
سنة ست وعشرين وستمائة : وفيها كان الناصر داود بن المعظم قد أضاف الى قاضي