الصفحه ١٨١ : بالمدرسة الى آخر وقت ، وهو كتاب نفيس يدل على اطلاع كثير
وقد احترق غالبه في وقعة التتار ، وكتب هذا التاريخ
الصفحه ١٨٥ :
__________________
(١) هو مؤلف كتاب «الفلاكة
والمفلوكون».
(٢) في الاصل مكررة
مرتين وقد كتب عليها «صح».
الصفحه ١٩٥ : كتابه الوافي : بشارة الشبلي الحسامي الكاتب مولى شبل الدولة صاحب
المدرسة والخانقاه عند ثورى بدمشق ، وسمع
الصفحه ٢٠٥ : السنجاري فظهر كتاب وقفها فعلم ان مدرسها يكون مدرس المعظمية فاستقل بها
القاضي شمس الدين عبد الله بن عطا
الصفحه ٢٠٩ :
قال شيخنا قاضي
القضاة محب الدين محمد الشهير بابن القصيف : انه وقف على كتاب وقفها وانها مختصة
الصفحه ٢١١ : وتنبيه الطالب : اواقي.
(٢) هنا على الهامش
كتابة لها علاقة بما جاء في المرآة الصق عليها ورقة فلم يظهر
الصفحه ٢١٦ : كتاب
وقف هذه المدرسة من ناظرها كمال الدين الحريري وقد ثبت أنه من ذرية الواقف فسوف بي
لأنظر اسم الواقف
الصفحه ٢٢٠ : قد أمر أن
يجمع له كتاب في اللغة يشتمل على صحاح الجوهري والجمهرة لابن دريد والتهذيب
للأزهري وغير ذلك
الصفحه ٢٢٣ : كان المؤلف يستمد النصوص الواردة في المدارس من تنبيه
الطالب للنعيمي فقد رأينا تتميم هذا النقص من الكتاب
الصفحه ٢٢٥ : الاشتغال. وكان يحب كتاب سيبويه وطالعه مرات ، وكان يحب الفضيلة
، جعل لمن يحفظ المفصل للزمخشري مئة دينار
الصفحه ٢٣١ : (وَإِذْ أَخَذَ اللهُ
مِيثاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلا
تَكْتُمُونَهُ
الصفحه ٢٣٢ : .
(٤) هنا ينتهي ما
نقلناه من تنبيه الطالب تممنا به ما خرم من كتاب القلائد الجوهرية. وما بعد رقم (٤)
هو نص
الصفحه ٢٣٧ : «اتز»
في جميع الكتاب ومثل ذلك في تنبيه الطالب ولكن جاء فيه في المدرسة المعينية نقلا
عن الذهبي : (أنر
الصفحه ٢٤٣ : الدين محمد بن مفلح بن محمد بن مفرج الراميني
الصالحي صاحب كتاب الفروع. ذكر له ابن حفيده في طبقاته ترجمة
الصفحه ٢٥٠ : ابن شداد في كتابه الاعلاق الخطيرة : مسجد ابي صالح قديم ثم كان يلزمه
ابو بكر بن سند حمدونة الزاهد وخلفه