الصفحه ٥٩٨ :
__________________
(١) لم تظهر في الاصل
بالتصوير ، استدركناها من اسناد الحديث الثالث عشر.
الصفحه ٦٠٢ : ).
الحديث الثالث عشر
أخبرنا أبو العباس
بن عبد الهادي الصالحي انا أبي القاضي بدر الدين الصالحي انا أبو
الصفحه ٦٠٧ : الجسد كله واذا فسدت فسد الجسد كله ، الا وهي القلب).
الحديث الثالث والعشرون
اخبرنا ابو عمر العمري
الصفحه ٦١٢ : الكرب : الله ، الله ربي لا اشرك به شيئا).
الحديث الثالث والثلاثون
اخبرنا ابو الفرج
بن ابي عمر
الصفحه ٦١٩ : ما قال ابو
شامة : في سنة اربعين وستمائة.
وفي ثالث عشر ربيع
الاول توفي الشيخ ابو البركات ميمون
الصفحه ٦٢٠ : السبت ثالث عشر صفر انتهى.
ولم أذكر فيها
مقبرة السبط لانها الآن ليست بمشهورة وقد دفن فيها جماعة ، منهم
الصفحه ٦٢٢ :
شعر جيد. انتهى.
الثالث :
تقدم في ذكر الترب
الخاصة ولم أذكر فيها تربة سودون النوروزي (١) وهي تحت
الصفحه ٣٣ :
في المكتبة التيمورية بمصر ، واخرى في دمشق بالمجمع العلمي العربي وعنها طبعنا هذا
الكتاب.
مصادره
ان
الصفحه ٢١ :
شرح هذه الوظائف
وتصنيفها لتكرر ذكرها في الكتاب ولتعلقها بموضوعه.
* * *
الوظائف
تقسم وظائف
الصفحه ٢٢ : حسن الخط. وتحفظ النسخة التي
عليها الطباق بمسجد أو مدرسة كسجل لاسماء الطلاب الذين قرأوا الكتاب على
الصفحه ٣٠ : لنا بعض العزاء بهذا النقص في نشر كتاب (المروج السندسية) فقد اشتمل على بعض
ابواب وفصول غير موجودة في
الصفحه ٤٩ : كان في هذا الوادي محل يقصده الناس للزيارة والتبرك يسمى
بالربوة وقد زال اليوم ولم يبق منه اثر الا كتابة
الصفحه ٥١٠ : صلىاللهعليهوسلم : (بينا أنا نائم اذ رأيت عمود الكتاب استل من تحت رأسي
فظننت انه مذهوب به ، فأتبعته بصري ، فعمد به
الصفحه ١٦ : التي كانت تقرأ في ذلك العصر وتتثقف فيها العقول
وقد ادرج في كتابه الذي ترجم به نفسه ذكر شيوخه وما قرأ
الصفحه ٢٩ : الجوهرية
ميزة هذا الكتاب
كان تأسيس
الصالحية على مقربة من دمشق حادثا خطيرا في تاريخ دمشق العمراني