الصفحه ٥٤٥ :
الله تعالى جاؤوا
الى قاضي القضاة شمس الدين الحنبلي ويعرف بابن قاضي الجبل رحمهالله تعالى وقالوا
الصفحه ٥٥٦ :
يرجع ، فخرجت في
طلبه فلم أجده ولم أجد له خبرا فرجعت الى الشيخ فوجدته واقفا على باب داره ، فلما
الصفحه ٢٥ :
صوفيا فقط بل ان
يكون عالما شرعيا بالاضافة الى تصوفه ليكون سلوك المتصوفة طبق الاحكام الشرعية
الصفحه ٣٨ : انفسهم ومزروعاتهم تيارات السيول.
وكان هذا القسم من
الانسان محتاجا الى ان يحمي نفسه وماشيته ، ومحتاجا
الصفحه ٦٠ : يتوصل
منها الى الجبل ثم يسير الانسان في سفحه حتى يصل الى دير مران في جهة الغرب ،
فلذلك ذكر البحتري أن
الصفحه ٧١ : وصولهم الى البلاد ثم رجع بعد مدة ، وما كان هذه المدة ابي [ص
٤] معهم الا ليعاونهم ، وابو سعيد ابراهيم من
الصفحه ٧٥ : ذلك عمتي ام عثمان رضا وابنها عثمان وابنتها فاطمة
وابنتها رملة وابنها علي ومضى الى حران وعثمان جاء قبله
الصفحه ٨٣ : هؤلاء يكثرون
ويتملكون هذه المواضع أو كما قال وكان الشيخ مسمار صاحبنا وصديقنا.
وبه إلى الحافظ
ضيا
الصفحه ٨٥ :
واخوه واقاربهم طلبه لهم الامام عبد الوهاب ابن الشيخ ابي الفرج الحنبلي وكانوا من
اصحابه.
وبه الى الحافظ
الصفحه ٨٦ : وهو بستان كبير
جدا يقع امام المتوجه الى جبل الصالحية من طريق البساتين المقابل لحي القزازين ويبعد
عن
الصفحه ٩٤ : الوليد بن مسلم يقول سمعت سعيد ابن عبد العزيز يقول صعدنا في خلافة هشام بن
عبد الملك الى موضع دم ابن آدم
الصفحه ١٠٥ : المدرسة المسرورية وفي
مسالك الابصار (١ : ١٨٩) انه بقي موجودا الى زمن العادل ابي بكر ففكه لما عمر
القلعة
الصفحه ١١١ : الى أن [ص ١٩] توفي
فوليها شمس الدين ملكشاه المعروف بقاضي بيسان ثم عادت الى برهان الدين المذكور
وبقي
الصفحه ١١٧ : الفقراء والشحادون والنساء رجاء الصدقة ثم رجع السلطان الى منزله عقيب الصلاة
وهذه الخلق داعية له وقد هم على
الصفحه ١٤٤ : هذا الباب يصعد
منه الى مئذنة ، ولها باب آخر من القبلة بالزقاق شمالي باب بيت ابن عبادة ، وشمالي
هذه