الصفحه ٧٢ : ء الصغار يمشون كما
يمشون الى بيوتهم.
وبه الى الحافظ
ضياء الدين قال وحدثني خالي ابو عمر قال لما وصلنا الى
الصفحه ١٣١ : وخمسمائة ولزم
الحافظ عبد الغني وتخرج به وحفظ القرآن وتفقه ورحل اولا الى مصر سنة خمس وتسعين
ورحل الى بغداد
الصفحه ٢٠٧ : ترك نسبته الى المعظم والله اعلم.
[المدرسون في
العلمية]
ثم قال عز الدين :
ذكر من درس بها ، أول من
الصفحه ٢١٤ :
الصالح أيوب الى
نائبه بدمشق جمال الدين بن يغمور بخراب دار سامة (١) المنسوبة الى الناصر بدمشق
الصفحه ٣٠٢ :
حدود سنة خمس
وتسعمائة واستمر يقيم بها الوقت الى ان توفي ليلة الخميس رابع عشر المحرم سنة عشر
الصفحه ٣٦٩ : ، والاخرى بانطايا ، اربعة عدادين من هذه الاماكن
المؤخر ذكرها من وقت العصر الى طلوع الشمس ما خلا ماصيتي امير
الصفحه ٢٢ : الاستاذ
وسمعوه بحضوره وكثيرا ما يلجأ المؤرخون الى هذه الطباق لمعرفة مشايخ من يريدون
ترجمته وما سمعه من
الصفحه ٣٩ :
الذين آمنو بربهم
أووا الى الكهف في جبل الرقيم ، وموسى بن عمران كلمه الله على جبل الطور ، وعيسى
الصفحه ٦٥ : ثم انتقلنا الى الجبل. فقال الناس
: الصالحية الصالحية. نسبونا الى مسجد أبي صالح لا أننا صالحون وهذا من
الصفحه ٦٦ :
فأقاموا به مدة
نحو سنتين ثم انتقلوا الى الجبل ـ قال الشيخ أبو عمر ـ فقال الناس : الصالحية
الصالحية
الصفحه ٧٤ :
صخر الى السواد ثم جاء بعد مدة الى الجبل وابتنى له دارا وولده عبد الرحمن وعبد
الرحيم.
ثم جاء بعده
الصفحه ٩٠ : (انا) ابو سهل سعيد بن الحسن الاصبهاني قال حدث مكحول انه
صعد مع عمر بن عبد العزيز الى موضع الدم يسأل
الصفحه ١٨٨ : الدين الى بلاد الروم سنة سبع وتسعين ، وفي جمادى الآخرة من سنة تسع وعشرين
يوم الاحد خامسه ، حضر شهاب
الصفحه ٢١٧ :
ثم من بعده نجم
الدين أيوب الكاشي ثم من بعده فخر الدين ابو الوليد وهو مستمر بها الى الآن انتهى
الصفحه ٢٢٧ :
ويصلي عليه الناس
ويحمل الى قاسيون فيدفن على باب تربة والدته فلم تنفذ وصيته ودفن في القلعة ثم
اخرجه