الصفحه ٢٣٧ : تصانيف وهي التي ارشدتها الى وقف
المدرسة الصاحبة بقاسيون على الحنابلة انتهى. وقد مر في دار الحديث العالمة
الصفحه ٢٤٣ : عزل لما عاد الملك الناصر الى الملك
واعيد القاضي سليمان عزيمة قال البرزالي وكان رجلا جيدا من اعيان
الصفحه ٢٤٤ : امور وتفاقم الامر وحصل له تشويش في بدنه من بعضهم وتألم الى أن توفي
يوم الثلاثاء سابع عشرين شعبان سنة
الصفحه ٢٤٨ : الركنية الحنفية من الشرق يفصل بينهما طريق آخذ الى نهر يزيد
وبئر ماء فليحرر ذلك.
الباب الخامس عشر
في
الصفحه ٢٧٤ : فلما نزل السلطان الملك الاشرف برسباي الى آمد سنة ست وثلاثين
وثمانمائة خاف من نزول العسكر بها فجدد لها
الصفحه ٢٧٦ : فلم يقبل الى
ان توفي ففوضت لاخيه جمال الدين يوسف وله ديوان خطب وديوان شعر واختصر صحاح
الجوهري اختصارا
الصفحه ٢٧٨ :
الواصل الى الباب الخارج ، وعلى اعلاه مكتب للايتام تهدم ، وغالب محاسن هذه
الخانقاه زال
الصفحه ٢٨٠ :
تكلم فيه بسبب
العزوبية ودرس بالمدرسة العزية ال [برانية](١) وتصدر بالجامع الاموي للاشغال وولي
الصفحه ٢٨٦ : الدينوري الزاهد
نزيل سفح قاسيون. كان شيخا زاهدا عابدا قانتا محببا منقطعا الى عبادة الله عزوجل صاحب احوال
الصفحه ٢٨٩ : من أبي القاسم بن الحرستاني وابن
ملاعب والشيخ موفق الدين ، ثم رحل الى بغداد متفرجا وله حظ من صلاة
الصفحه ٢٩٥ : الامراء يصعدون الى
__________________
(١) في الاصل حتى
نزلها رجل اعجمي يقال له : رجل أعجمي الشيخ احمد.
الصفحه ٢٩٧ : يذهب الى هذه الزاوية ويقيم بها الوقت مرة ثم
يترك والذي يعلم من وقفها قطعة الارض حولها وهي صغيرة
الصفحه ٢٩٩ : كان قد بقي عين المملكة يسعى الى
خدمته القضاة والامراء والنياب والسلاطين ولا ترد له كلمة ، وجعلها من
الصفحه ٣٠٤ :
الملك ابن الشيخ رمضان الرومي رحمهالله تعالى / توفي / الى رحمة الله تعالى في
ثالث عشري من شهر المحرم
الصفحه ٣٠٩ : جزيلة واوصى الى السلطان في اولاده ، وحضر
السلطان عزاءه بجامع دمشق ، قاله ابن كثير في السنة المذكورة