الصفحه ١٦٤ : وفوقية ، وفيه بير ،
وشرقيه بيت الخلاء ، وغربيه بشمال السلم الهابط الى هذا الصحن واعلاه باب الخلاوي
الصفحه ١٦٨ : الذهبي تفقه
بالهند على جده لأمه الذي توفي سنة ستين وستمائة وسار من دله في سنة سبع وستين الى
اليمن ثم حج
الصفحه ١٦٩ : قال ابن كثير في سنة ست وعشرين وسبعمائة : وفي ذي
القعدة سافر القاضي جمال الدين الزرعي من الأتابكية الى
الصفحه ١٧٠ : مدة تم عزل منها وعاد الى دمشق توفي في
شعبان سنة اربعين وسبعمائة ودفن عند أخيه بمقبرة الصوفية.
[ابن
الصفحه ١٧٧ :
الى السماء لا أسكت عنه ، فأنكر هذا من بلغه [ص ٤٥] وبالغ في سب ابن عبادة وسب
ابيه الحنبلي وغلب على ظن
الصفحه ١٨١ : بالمدرسة الى آخر وقت ، وهو كتاب نفيس يدل على اطلاع كثير
وقد احترق غالبه في وقعة التتار ، وكتب هذا التاريخ
الصفحه ١٨٣ :
الى ذلك من التداريس والانظار في جمادى الاولى سنة ثمانمائة ، ثم عزل في شعبان سنة
احدى وثمانمائة ، ثم
الصفحه ١٨٤ : ، فلما قضى حجه ورجع مرض بين الحرتين
ومات بوادي بني سالم ، ونقل الى المدينة النبوية فدفن بالبقيع ، وغبط
الصفحه ١٩٣ :
الدين بن الصائغ
في اول سنة تسع وستين ، فسافر الى مصر فاقام سبع سنين معزولا بمصر ثم اعيد ، وصرف
ابن
الصفحه ١٩٤ : انتهى.
__________________
(١) لا يزال هذا
الجسر موجودا الى اليوم قبلي المدرستين الشبلية والبدرية
الصفحه ١٩٩ : ، كان فاضلا درس وافتى وولي قضاء الحنفية بدمشق ثم
عزل ، واستمر على تدريس الشبلية مدة ، ثم سافر الى مصر
الصفحه ٢٠١ :
له فيه وظيفة مباشرة ، فلما مات تعب يسيرا ، ثم استقر في مباشرة بالجامع وما بيده
من الجهات الى ان توفي
الصفحه ٢٠٢ : بأهل ايضا فتعطل هذا التدريس من وقت موت شيخنا الى الآن ولا قوة الا بالله.
[اعادة الشبلية]
وبهذه
الصفحه ٢١٨ : الدرس الشيخ حميد الدين
__________________
(١) الضمير يرجع الى
المدرسة الاولى.
(٢) وهذه مجهولة الآن
الصفحه ٢٣٥ : مدرسيها شيخنا القاضي
__________________
(١) كذا في الاصل
والصواب الفلوجي نسبة الى الفلوجة بلدة على