الصفحه ٩١ : . وبعث اليه معاوية ألف درهم
وكسوة وكتب معاوية الى علي رضياللهعنهما يسأله الصلح والكف عن الحرب فاصطلحا
الصفحه ١٠١ :
التدريس بها الشيخ كمال الدين النيسابوري ، ثم بعده وصل الى غير أهله.
* * *
[وصف الحاجبية]
وهذه
الصفحه ١٠٧ : ]
واما مسجد خاتون
الذي في آخر الشرف القبلي من الغرب فهو منسوب الى خاتون اخرى قديمة وهي زمرد بنت
جاولي اخت
الصفحه ١٠٩ :
[ربيعة خاتون]
قلت وهي ربيعة
خاتون بنت ايوب (١) عمرت الى ان توفيت بدمشق بدار ابيها وهي دار
الصفحه ١١٩ : بلادهم يتظاهرون به ، ويكرمون كل من ينسب الى العلم
غاية الاكرام ، وكان ابو يزيد لا يمكن احدا من التعرض
الصفحه ١٢٤ : الماردانية شرقي الشارع الآخذ الى الجسر الابيض
وفيها تربة الواقف.
[منشؤها]
وهو الجناب الخواجكي
(٢) الرئيسي
الصفحه ١٢٥ : الى جانب داره واوقفها في سنة سبع وأربعين وثمانمائة كما رأيته في كتاب
وقفها.
[قانونها الداخلي
ـ تعليم
الصفحه ١٣٥ : واياه في سنة واحدة ودفن
كلاهما الى جانب قبر موفق الدين المقدسي (راجع شذرات الذهب (٥ / ٤٠٤ ـ ٤٠٦).
الصفحه ١٤٠ : الدين أيوب اخت الملك صلاح الدين
الى وقف المدرسة الصاحبة بقاسيون على الحنابلة ايضا.
ثم لما ماتت ربيعة
الصفحه ١٤١ :
أفرج عنها وتزوجها
الأشرف صاحب حمص وسافرت معه الى الرحبة وتل ناشر ، ثم توفيت في سنة ثلاث وخمسين
الصفحه ١٤٧ : ، ومجلسه مجلس ندماء وأدباء ، خدع وعمل عليه
حتى وقع [في] قبضة التتار فذهبوا به الى هلاكو فأكرمه فلما
الصفحه ١٥١ : بن الشريشي الى
تدريس المسرورية وكان قد جاء توقيعه بالعذراوية والظاهرية فوقف في طريقه قاضي
القضاة جلال
الصفحه ١٥٢ : .
وليتأمل هذا المحل
فان ظاهر كلام المؤرخين فيه التناقض بالنسبة الى تقديم بعض من وليها على بعض والله
اعلم.
الصفحه ١٥٣ : ومحبة للعلم توفي في
رجب سنة ست واربعين وسبعمائة ودفن بزاويتهم بسفح قاسيون الى جانب والده رحمهالله
الصفحه ١٥٩ : خلقا وأكثرهم مودة ،
توفي فجأة بعد مرجعه من البلد وحكمه بالجوزية فلما صار الى منزله بالدير تغيرت
حاله