الصفحه ٢٩ : البنيان العظيم في عصرنا هذا وقيام القصور
الفخمة في سفوح جبل قاسيون يرجع الفضل فيه الى التأسيس الاول
الصفحه ٣٠ : على الهامش بخط غير خط المؤلف «الصحيح انها المعروفة بالشهابية نسبة الى
الشهاب محمود» والراجح ان هذه
الصفحه ٣١ : الداودية
الشيخ ابو بكر في حدود الثمانمائة».
ونقل وصف المدرسة
اليغمورية عن «القلائد» من غير ان يشير الى
الصفحه ٣٣ : الصالحية.
وقد نقل عن ابن
عبد الهادي في عدة مواضع من الكتاب من غير ان يشير الى اسم الكتاب بل ينقل عنه
رأسا
الصفحه ٣٧ : جبال لبنان ومن
الشمال والشرق بسلسلة جبال قلمون الممتدة الى منطقة حمص ، وقد عملت مياه دمشق على
استقلال
الصفحه ٤١ :
في جبل قاسيون ،
فروى الحسن بن علي الاهوازي بسنده الى أبي أمامة قال سمعت رسول الله
الصفحه ٤٢ :
من المنشآت قبل الصالحية
اشتهر قاسيون
اليوم بالصالحية وجبل الصالحية ، ويرجع تاريخ هذه التسمية الى
الصفحه ٥٢ : (١) للبائتين فيها من الزوار ، ومنها ما هو للاكسية برسم
التغطية بالليل ، ومنها ما هو معين للطعام الى تقاسيم
الصفحه ٥٣ : الذي بناه أبو
الجيش خمارويه وقتل به وكان محله في محل المقهى الاول على يمين الذاهب الى دمر بين
نهري يزيد
الصفحه ٥٥ : شجون
فما ذكرتها
النفس الا استخفني
الى برد ماء
النيربين حنين
وقد
الصفحه ٥٦ : الطالب) ان هذا المسجد خرب وبطلت الصلوات فيه عدة
سنين ثم أخذت آلاته الى عمارة الجامع والتكية التي أمر
الصفحه ٧٦ : من بني
قدامة]
وبه الى الحافظ
ضياء الدين قال ذكر مقامهم بمسجد ابي صالح وكم اقاموا به وما جرى لهم فيه
الصفحه ٧٧ : دفن في الجبل]
ومات في السنة
الثانية ثمانية. وممن مات فيه وحمل الى الجبل اولهم ابو بكر بن الشيخ ابي
الصفحه ٨٧ :
الجوزي قاسيون جبل شمالي دمشق ترتاح النفس الى المقام به ومن سكنه لا يطيب له سكنى
غيره غالبا. واختلفوا لاي
الصفحه ٨٩ : صلىاللهعليهوسلم فان احدا من العلماء لم يذهب الى ان قابيل قتل هابيل
بالشام بل قال ابن عباس