الصفحه ٢٣٣ : تنفذ.
ثم في يوم
الثلاثاء خامس جمادى الآخرة سنة احدى وسبعمائة اعيد الى القضاء بتقليد السلطان ،
فصارت
الصفحه ٢٣٦ : بابها غربيه وفي شرقها خزانة يصعد
منها الى طبقة حسنى.
وينزل من بابها في
سلم الى بيت المدرس.
الباب
الصفحه ٢٣٨ :
الدين انر فلما مات تزوجت بالملك المظفر صاحب اربل فبقيت عنده «وهو امعه» (١) فلما مات قدمت الى دمشق وفي
الصفحه ٢٤٧ : بها الى
الان انتهى.
قال شيخنا المحيوي
النعيمي لعل واقفها الشرابيشي والد نور الدولة علي واقف المدرسة
الصفحه ٢٥١ : وراء المسجد فجلست انظر الى الماء فذكرت قوله
تعالى (وَكانَ عَرْشُهُ
عَلَى الْماءِ) فذهب عني العطش فمكثت
الصفحه ٢٥٣ : صار الى شهاب الدين ابن زريق مرتب فيه عشرون من الطلبة.
[دير الحنابلة]
والدير المذكور
يعرف بدير
الصفحه ٢٥٧ : خلف المحراب سترة ثم ان القاضي ناصر الدين بن
زريق بفساده وخموله جاء الى هذا الحجر فقلعه وازاله وكان
الصفحه ٢٥٨ : الزهري وغيره ثم انه قبل الفتنة سافر الى الديار المصرية وقرأ على الشيخ
سراج الدين ابن الملقن وغيره ثم عاد
الصفحه ٢٥٩ : القضاء الى الغاية
القصوى كل قضية زور تروج عنده ودخل في مناقلات كثيرة مزمنة فالله يسامحه توفي يوم
الخميس
الصفحه ٢٦٠ : أيضا يوم الاربعاء وصار
يدرس فيه بالضيائية ، وهو مستمر الى الآن.
ثم قال الجمال ابن
المبرد واما الدروس
الصفحه ٢٦٢ : الدين بن العيني ثم عمي
القاضي جمال الدين بن طولون ثم صار الي ، وهو مستمر الى الآن. وكان هذا الدرس ايضا
الصفحه ٢٦٣ : القرى وحمل الى اهله فغسل وصلي عليه
بجامع تنكز يوم الخميس ثالثه ودفن بالصالحية.
وقال الجمال ابن
المبرد
الصفحه ٢٦٦ : منها طلمة ونصف ، فاذا نزل الواحد ينزل اولا في الطلمة ، ثم ينقل الى
الرغيف الكبير ، ثم الى الطلمتين
الصفحه ٢٧٢ : باب المدرسة الكبير المركب عليه الساباط ، وهذا الساباط واصل الى طرف حيط
المدرسة غربا وقبلة وعلى حائط
الصفحه ٢٨٣ :
منها لنزول حرامية
عليه بها والى الآن ولده مستول عليها بسبب عدة وظائف له فيها