الصفحه ٣٦ :
الى كتاب تنبيه
الطالب وكانت نسخه مجتمعه عند من يحقق هذا الكتاب ومن الصعب علينا وعليه ان نرجع
اليه
الصفحه ٤٣ : انواع الاشجار المثمرة والنجوم والبقول والازهار
والرياحين ، ويرجع الفضل في ازدهاره الى نهر يزيد الذي
الصفحه ٤٤ : والثمار والاشجار متوفرة محتاجة الى من يعمل فيها ويحرسها.
ولذلك كان من يريد
سكنى هذا السفح مستأنسا مطمئنا
الصفحه ٤٥ : خلع الوليد بن
يزيد ان حميد بن حبيب اللخمي اقبل الى دمشق باهل دير مران والارزة وسطرا فبايع
يزيد بن
الصفحه ٤٦ : دار الخضراء التي كانت مسكن الخلفاء الامويين. وكان العباسيون لا
يطمئنون الى السكنى داخل دمشق خوف الوثوب
الصفحه ٤٩ : الملك من سنة ٤٢٧ الى سنة ٤٨٧ ثم
نرى بعد ذلك في كتب التاريخ اسم السلطان نور الدين محمود بن زنكي الذي حكم
الصفحه ٥٧ : بعبارة ملحونة ما يلي :
(هذه تربة العبد الفقير الى الله تعالى عبيد الفقراء أبو المحاسن يوسف ابن أبي نصر
بن
الصفحه ٥٩ : مخلافهم كانت
بين نهري يزيد وثورى أسفل حي الاكراد تبعد عن طاحون الاشنان الى جهة الغرب نصف
كيلو متر ، سكنها
الصفحه ٧٨ : في شوال من السنة الثالثة.
وبه الى الحافظ
ضياء الدين قال سمعت شيخنا الامام ابا اسماعيل ابراهيم بن
الصفحه ٨٨ : (ثنا) عثمان بن ابي عاتكة عن علي بن يزيد عن القاسم
ابي عبد الرحمن [ص ١١] قال : أوحى الله تعالى الى جبل
الصفحه ٩٢ : يعقوب الاذرعي (ثنا) احمد بن كثير قال صعدت الى موضع الدم في جبل
قاسيون فسألت الله عزوجل الحج فحججت وسألته
الصفحه ١٠٢ : باب دهليز ينفد الى باب المئذنة وباب بيت البواب وباب
بيت القيم وباب الخانقاه وباب بيت الماء وباب سلم
الصفحه ١٠٤ : وارسلت اليه الى حلب انتهى.
وقال ابن كثير في
تاريخه في سنة اثنتين وسبعين وخمسمائة وفي صفر منها تزوج
الصفحه ١٠٨ : الاوسط بين قبرها وقبر اخيها وكانت (٣) ست الشام كثيرة المعروف [ص ١٨] والبر والصدقات الى ان قال
:
قال
الصفحه ١١٠ :
وقراءة قرآن وقراءة بخاري.
[دار حديث]
وبين هذا الصحن
والايوانين طريق آخذ من باب الجامع الى التربة