الصفحه ٥٣٩ :
الكفرسوسي يقول :
وقد رقاهم بعض المتأخرين الى نحو الخمسمائة ، ومنهم قاضي القضاة تقي الدين عبد
الصفحه ٥٥٠ :
ظهري ، فرجعت الى
الشيخ فأخبرته بما وقع لي ، فقال : الحمد لله ، وقبلني بين عيني ، وقال يا بني
الآن
الصفحه ٥٦٠ :
أكثرهم في ذلك
فطلبوا الرصاص في النواويس العادية ، فانتهوا الى قبر حجارة في داخله قبر من رصاص
الصفحه ٥٦٨ : الى بغداد فسمع من أبي الفتح بن
شاتيل ، ثم ارتحل الى أصبهان فسمع بها من عبد الرحيم الكاغدي ، ثم عاد الى
الصفحه ٥٨٢ : الى دمشق فدرس بالركنية.
وتوفي في محرم سنة
ثمانين وستمائة ودفن بسفح قاسيون بتربة جده.
وقال ابن كثير
الصفحه ٥٨٤ :
أربعين متباينة الاسناد وحدث بها ، ودرس وهو شاب بالدماغية ، ثم ولي قضاء القدس ،
ثم انجفل أيام هولاكو الى
الصفحه ٦٢٥ : . كان غارقا في الفكرة عديم اللذة ، متواصل
الاحزان ، فيه انقباض عن الناس وحمل مرة الى والي البلد وهو
الصفحه ٦٣٢ : مطل على الطريق الآخذ الى الجسر. ولكن حال
المدرسة المذكورة يدل على أن الصواب : وآخر شرقي مطل على الطريق
الصفحه ٥ : بسكّانها فقد وصلت غارات الصليبيين الى ابوابها ودب الفزع في القرى والارباض
المحيطة بها فالتجأ أهلها الى دمشق
الصفحه ٧ :
الا وذلك الامير
يحيط بجيوشه مدينة دمشق ، وتنهزم جيوشها الى داخلها ، ولا يشعر اهلها الا وقد
اقتحمت
الصفحه ١١ : منها. ولا تزال المكتبة الظاهرية في دمشق مدينة الى مكتبات مدارس بني قدامة.
* * *
واثروا ايضا في
الصفحه ١٣ : ما يتعلق بتاريخ هجرتهم وتأسيسهم الصالحية. والضياء
يرجع في احاديثه الى والدته وعمته وخاله ابي عمر
الصفحه ١٥ : سنة (٨٤٠ ه) وتوفي سنة (٩٠٩) واسرة عبد الهادي اسرة نبيلة مشهورة في
فلسطين لا تزال تحتفظ بكيانها الى
الصفحه ٢٤ :
وكثيرا ما يرقى المعيد الى التدريس وعمله ان يعيد للطلبة الدرس ويفهمهم ما قرره
لهم الاستاذ وعليه ان يحضر
الصفحه ٣٤ :
والجوامع والخوانق
والزوايا والترب وما الى ذلك. وزاد عليها من عنده وصف هذه الاماكن واسماء المدرسين