الصفحه ٢٤٩ :
بجماعيل سنة ثمان وعشرين وخمسمائة وهاجر الى دمشق لاستيلاء الفرنج على الارض
المقدسة وسمع الحديث من ابي
الصفحه ٢٥٦ : امره اليه واعتمد عليه في اموره كلها وعمل له الجامعين المشهورين ولما
مات اوصى اليه وطلب الى مصر فدارى
الصفحه ٢٦١ : . يشير الى ان هذه المدرسة وقف على الحنابلة لم يدخل فيها غيرهم
والشامية وقف على الشافعية لم يدخل فيها
الصفحه ٢٧٠ : الجمال ابن
المبرد وقد اخبرني الشيخ زيد الجراعي قال : جاء رجل مرة الى عندي بهذه المدرسة
فذهبنا به الى
الصفحه ٢٧٧ : فلم تمهله المنية ، وتوفي بها ، والى الآن تجتمع الصوفية
فيها بعد العصر ويقرؤون ما تيسر من القرآن
الصفحه ٢٩٣ : ، كثير الوقار عليه سيما الخير والعبادة ـ الى ان قال ـ توفي الشيخ محمد
بن قوام ليلة الاثنين الثاني
الصفحه ٢٩٤ : الامير بدر [ص ٨٩] الدين ابو المحاسن وهو منسوب الى الطواشي صواب العادلي
كان موصوفا بالشجاعة والراي في
الصفحه ٢٩٨ : المعلم معاية الكيال ، وكان رجلا طوالا ، واستمر الذكر بها الى ان توفي في
حدود السبعين وثمانمائة عن غير ولد
الصفحه ٣٠٦ :
الذكر الى ان توفي
في حدود التسعين وثمانمائة ثم اقام بها الذكر بعده ولده الشهابي احمد ، ثم ترك ذلك
الصفحه ٣٠٧ : ] الى ان توفي ليلة الاثنين
ولم ندركه ، وانما ادركنا الزاوية وقد خربت لخراب محلتها.
* * *
[الزاوية
الصفحه ٣١٠ : شهبة في جمادى الآخرة سنة ست
وثلاثين وثمانمائة : الامير سيف الدين بلبان المحمودي تنقل الى ان استقر اتابك
الصفحه ٣١١ : ، واستمر بدمشق الى ان نقل الى حجوبية طرابلس في
المحرم من السنة الخالية ، فباشرها بعنف زائد ، وكان موصوفا
الصفحه ٣٢٧ :
نائب دمشق ثم عزل
عنها الى صرخد ، ثم نقل قبل موته بشهر الى نيابة حمص ، وفيها توفي يوم العشرين من
الصفحه ٣٤٠ : القراءات والتجويد والتفسير منها : التفسير الى الكهف
في اربع مجلدات ، وشرح الشاطبية في مجلدين ، وشرح
الصفحه ٣٤٥ : وعشرين وستمائة توفي المبارز
ابراهيم بن موسى المعروف بالمعتمد والي دمشق ، ولد بالموصل وقدم الشام فخدم