الصفحه ١٢٢ : يزيد وفي شرقيه شباك آخر مطل على جنينة وفي جهته باب
يدخل منه الى قبة على قبر المحيوي ابن العربي وبهذه
الصفحه ١٢٨ : واحسان الى الفقراء وعمل المدرسة المشهورة على الجسر الابيض
وتأنق في بنائها وعمل بها تربة ورتب بها فقرا
الصفحه ١٣٨ :
وصار له معرفة
وفهم وكان شابا حسنا محببا إلى الناس سمع من ابن عبد الدائم فمن بعده توفي سنة
ثلاث
الصفحه ١٤٨ : وستمائة ، ورحل الى العراق فسمع بها الحديث من المشايخ
كالقطيعي وابن روزبة وابن اللتي وغيرهم ، واشتغل وحصل
الصفحه ١٧٢ :
استعفى من قضاء
الشام ورجع الى مصر متضعفا فأقام بها دون العشرين يوما ، وتوفي في جمادى الآخرة
سنة ست
الصفحه ١٨٩ :
يطل على طريق غير
نافذ آخذ الى نهر يزيد (١) وباب قبالة هذا الشباك من الغرب لتربة الواقفة
الصفحه ١٩٠ : . اتصل
بالصاحب رضي الدين بن شكر وسافر معه الى الشام وغيرها ، وترسل الى الديوان العزيز
والى ملوك النواحي
الصفحه ١٩١ : الدين بن خلكان ، ثم من بعده عادت الى نجم
الدين أيضا ثم اعطاها لولده شمس الدين محمد وهو مستمر بها الى
الصفحه ٢٠٥ : مسعود ثم من بعده
مجد الدين اخوه الى ان توفي ثم وليها بعده كمال الدين عبد اللطيف ابن القاضي عز
الدين
الصفحه ٢٢٠ :
الاشتغال زمانا ،
وسمع المسند كله من حنبل (١) ، وله شعر كثير ، وكان عديم الالتفات الى النواميس
الصفحه ٢٢٣ : (١) اجابه بقصيدة مدحه فيها عوضا عن قصيدته ، واقام بحماة مدة
ثم عاد الى دمشق واقام بها وسمع معنا علي الفاروثي
الصفحه ٢٢٦ : إلى تربة ابيه وكان اخوته وملوك الاطراف
يعظمونه.
قال الملك الظاهر
صاحب حلب عنه : هو والله واسطة العقد
الصفحه ٢٣١ : ، واستمر قاضي القضاة الى
ان توفي ، وجرت له حكاية مليحة مع السلطان الملك الظاهر لما احتاط على البساتين
بدمشق
الصفحه ٢٤١ : الحرستاني وابن البنا وطائفة ورحل الى بغداد فسمع من الفتح
ابن عبد السلام وطبقته واجاز له ابن طبرزد وابو الفخر
الصفحه ٢٤٦ : ينفذ الى سلم بأسفله بيت الماء بماء جار وقبالة هذا
الباب لصيق الايوان الغربي التربة ولها عدة شبابيك