الصفحه ٣١٦ : له ثروة من المال والأملاك ، وله حمام
بحكر السماق (٢) وقد عمر الخان المشهور المذكور بعد موته الى ناحية
الصفحه ٣٤٣ : الشاكري والجمال ابن الحموي
وآخرون وتكلموا في قضية ثالثة ثم عقد له مجلس ناله فيه شدة شديدة ثم اعيد الى
الصفحه ٣٥٧ :
البلاقنة. والمراد بقبة برقوق قبة النصر وسيأتي الكلام عليها بعد صفحات. والبلاقنة
نسبة الى بلقين قرية في مصر
الصفحه ٣٦٦ : نهر يزيد
فنسبة الى يزيد بن معاوية وليس هو اول من حفره.
اخرج الحافظ ضياء
الدين المقدسي من طريق ابي
الصفحه ٣٦٧ :
ان يحتفر نهرا
صغيرا يجري الى مسجدهم للشرب لا غير ، وفتح الحجر الذي يمر به الماء بقرية حرستا
فتر في
الصفحه ٤٤٧ : على الذهاب إلى العراق فأخبر أنه ليس [بها من يروي
عنه](٢) فرجع من حلب ، ثم رحل مرة ثانية إلى دمشق ومعه
الصفحه ٤٤٩ :
أول السادس عشر
بعد المائة الى آخر السادس عشر بعد الاربعماء ، ولكن الثامن بعد الاربعمائة وكذا
الصفحه ٤٥٩ : ، وهاجر الى دمشق مع جماعتهم سنة
احدى وخمسين لاستيلاء الفرنج على ارضهم ، فقرأ القرآن وسمع من ابي المكارم بن
الصفحه ٤٨٩ :
النحو عن الشمس
البرماوي وبحث عليه في قواعد العلائي ، ثم ارتحل الى القاهرة سنة ثمان وعشرين
للاشتغال
الصفحه ٤٩١ :
المسجد وصلى وسلم
على النبي صلىاللهعليهوسلم وكان بالاشواق الى ذلك في مرضه.
ثم مات عشية ذلك
الصفحه ٤٩٣ : لقيه : الى أين؟ قال : الى البيت قال : وأين البيت؟ فرده ، وحصل له ذلك
من الغيظ الذي حصل له في الدرس
الصفحه ٥١٠ : الى الشام ، الا وان الايمان حين تقع
الفتن في الشام).
وأخرجه أبو القاسم
الرازي في فوائده ، ومحمد بن
الصفحه ٥٣٧ :
بمقبرة الارموي فوق الروضة وعلى نصيبته قبره ، اختصر هذا النسب ونسب الى جده عبد
القادر ، وفيها أنه توفي سنة
الصفحه ٥٤٨ : ، ونحن لذلك لم ندخل حذر الخوف ورأينا المكان الذي
كان به الشيخ محمد بن العرودك وقسنا (١) منه الى خارج باب
الصفحه ٥٥١ : الى بالس ،
فاجتمع عندنا في بعض الأيام خلق كثير في العمل ، فبينما نحن نعمل إذ جاءنا راعد
وبارق قوي فيه