الصفحه ١٤٦ : به واستمر الى ان مات سنة
اثنتين وسبعين وثمانمائة ودفن بالروضة بسفح قاسيون رحمهالله.
[المدرسون
الصفحه ١٥٠ : بالرباط الناصري ثم درس بعدة مدارس وافتى كل ذلك في زمن الشبيبة ثم
ولاه القونوي قضاء حمص فنزح الى هناك وأقام
الصفحه ١٥٥ : ،
وفي غربيه مدار للماء يمشي في ساقية الى جرن على باب الدار المذكور [ة] ، وخلف هذا
الجرن تربة ، وغربي هذه
الصفحه ١٦٧ :
اول من درس بها تاج الدين ابو بكر بن طالب المعروف بالاسكندري وبالشحرور ، ولم يزل
بها الى أن توفي
الصفحه ١٧٥ :
كثير العمل
والاشتغال لا يمل من ذلك ولم يزل حاله على حسن نظام الى ان قدر الله عليه ما قدر
توفي
الصفحه ٢٠٨ : البريدي الى الظاهرية
واجتمع الناس لقراءة التقليد على العادة فشرع الشيخ علم الدين البرزالي في قراءته
، فلما
الصفحه ٢١٢ : حرم له شباكان مطلان على صفة من جهة القبلة ، وبغربيه
بابه ، وهو نافذ الى دهليز يدخل منه الى ساحة شمالي
الصفحه ٢١٣ :
ويخرج من الدهليز
المذكور الى باب المدرسة المذكورة ، وعن غربيه بئران : أحدهما من النهر ، والآخر
الصفحه ٢١٩ :
السمرقندي الى أن
توفي ، وذكر بعده الدرس بها ولده محيي الدين الى ان انتقل الى الديار المصرية ومات
الصفحه ٢٢٤ : الاذى. وبذل المعروف ما لا يضاهيه في ذلك أحد من ابناء جنسه وكان له ميل
الى الاشتغال بالعلم والادب وعنده
الصفحه ٢٣٤ :
[وصف المدرسة
المرشدية]
وهذه المدرسة
مشتملة على حرم مقبي بشباكين الى القبلة مطلين على جنينة
الصفحه ٢٣٩ : الدين الحنبلي ثم من بعده ولده سيف الدين يحيى الى ان
توفي وناب عنه فيها صفي الدين خليل المراغي حين توجه
الصفحه ٢٥٤ : هذه الخلاوي العشرة بالصف
الغربي من وضعه.
وكانت مدرسة الشيخ
الى طرف الايوانين القبلي والشمالي والى
الصفحه ٢٩٦ : ، وهو
رجل جيد لا بأس به وصار هذا المكان من النزه ، حتى انه في وقت الياسمين في الليالي
المقمرة يصعد الى
الصفحه ٣٠٥ :
بداريا ، وقطن بها
، وبنى هذه الزاوية ، وساعده في بنائها الامير برسباي بيده وماله والى الآن يقام