الصفحه ٢٢٧ : الملك الاشرف لما ملك دمشق ودفن مع والدته في القبة و [هي التي دفن] فيها
اخوه المغيث وجرى على الرعية ما لم
الصفحه ٣٢٠ : ]
قال الصلاح الصفدي
في حرف الباء : الشيخ براق ورد الى دمشق ومعه جماعة في ايام الافرم بعد قازان كان
في
الصفحه ٥٥٢ :
الكردي أنه قال :
حججت مع ابوي فلما كنا بأرض الحجاز وسار الركب في بعض الليالي وكان أبواي راكبين
في
الصفحه ٥٦٣ :
والمصانع ومواضع حفر التراب مع كثرة مرضه ، وهو الذي سفر الموفق والجماعة الى
بغداد ، ولما رجعوا زوجهم وبنى
الصفحه ٦٩ : دمشق في رجب وجاء والدك والذين معه يعني الذين سافروا
مع الشيخ الى دمشق في شوال ولم نقم بعد وصولهم الا
الصفحه ٧٣ : ء
جدي عبد الرحمن احمد ابن عبد الرحمن وام عبد الدائم مكية بنت الشيخ احمد ومعها ابن
وبنت ماتا صغيرين وليس
الصفحه ٨٥ : البغلة ومضينا معه حتى نشيعه قال فوصلنا معه الى الموضع
الذي يقال له السنبوسكة (١) ولم يكن بعد عمر بستانا
الصفحه ٩٤ : ولقد صعدت مع أبي وجماعة من أهل
دمشق نسال الله عزوجل السقيا فارسل الله عزوجل علينا مطرا غزيرا حتى اقمنا
الصفحه ١٠٠ : له مدة بمصر وقد استقر أحد [أمراء] الألوف بدمشق مع امرة التركمان
والاكاريد فاقام اياما قلائل ثم سافر
الصفحه ١٠٦ :
عصمة الدين خاتون
بنت معين الدين اتز زوجة السلطان صلاح الدين تزوجها سنة اثنتين وسبعين وكانت قبله
الصفحه ١١٥ :
ابن الزكي قاضي
القضاة ومعه معلم السلطان شهاب الدين بن العطار وجماعته وهندسوها لبناية جامع
بخطبة
الصفحه ١٢٠ :
القاضي ، وكل من
غزا معه لا يتعرض لشيء مما يحصل في يده.
[اولاد ابي يزيد]
وترك لما مات من
الصفحه ١٥٧ : واكثرهم ديانة في عصره وأمانة مع
هدى وسمت صالح حسن وخشوع ووقار ، توفي ليلة الثلاثاء سلخ ربيع الأول من هذه
الصفحه ١٧٠ : وأكابر المدرسين والعلماء.
[ابن المجد]
وقال البرزالي ثم
درس بها قاضي القضاة شهاب الدين ابن المجد مع
الصفحه ١٧٢ : مع قاضي القضاة السبكي الى دمشق
فاستنابه ، وتصدى لشغل الناس بالعلم ، وقصده الطلبة ، وحضر حلقته الفضلا