الصفحه ٢٤٦ : تدبير واقفة هذه المدرسة ليس بتدبير جيد لانها شرعت اولا في
بنائها محكما فلم تنته المدرسة و [ما] بقي معها
الصفحه ٢٥٠ : واحسن اليه وكان يقوم بمصالحه
وهو الذي قدم به من تلك البلاد مع والدهما فنزلوا بمسجد ابي صالح ثم انتقلوا
الصفحه ٢٥٨ : الثلاثاء بجامع دمشق وبمدرسة جده الشيخ ابي عمر وام بالجامع المظفري
وقتل معه جماعة من الحنابلة مات في ربيع
الصفحه ٢٧٧ : وهو في الطريق يعملها مدرسة وقرره في مشيختها.
(٢) كذا في الاصل مع
ان الكلام عليها باعتبارها خانقاها
الصفحه ٢٨٠ : مشيخة الحسامية
وبعض التصدير وغير ذلك ابن عوض بنزول قديم كان معه ونصف تدريس العزية ونصف [الخدمة]
والامامة
الصفحه ٢٨٦ : عمر بن عبد الملك الصوفي الشافعي ولد سنة
ثلاث عشرة وستمائة بالدينور وقدم مع ابيه وله عشر سنين فسكن بسفح
الصفحه ٢٩٨ :
الثمانمائة ، وتوفي في ربيع الاول سنة
__________________
(١) صارت عقارات مع
ساحة القبور منذ خمسين عاما
الصفحه ٣٠٩ : كانت سنة سبع وستين وستمائة اخذه معه فكانت وفاته بقلعة دمشق ودفن بتربته
بالقرب من اليغمورية وخلف اموالا
الصفحه ٣١٣ : الخانقاه السميساطية حتى ينزلني فيها. فدعا بنقيبه
وقال له رح مع هذا الى شيخ الخانقاه وسلم عليه من جهتي ، وقل
الصفحه ٣١٤ :
في دار ابن البانياسي ، وشرع في الصدقات وشراء الاملاك ليوقفها ، وكان اتفق مع
والدي على عمل رصيف عقبة
الصفحه ٣١٥ : شفاعة فرده خائبا ، وكان يمشي بنفسه مع الناس في قضاء
حوائجهم ، وكان كثير الصدقات واسع المعروف غزير
الصفحه ٣١٧ : فلم ينل منهم قصدا وكان
آخر الامر ان قتل قطلوشاه وهلك جل من معه (عن صبح الاعثى باختصار ٤ / ٣٨٠ و/ ٣٨١
الصفحه ٣١٨ : بالافرم وولاه امر ديوانه وتدبير امره ،
ولما توجه الافرم بالعسكر الى جبل كسروان توجه معه ومرض هناك ونقل بعد
الصفحه ٣٢٩ : ونسخ تهذيب الكمال
للمزي مرتين مع الدين والتواضع ومعرفة الشروط انتهى.
[احمد بن المهندس]
وقال السيد
الصفحه ٣٣٤ : تزال موجودة
بعد ان اختلس مسجدها واقسام منها وهي مسجلة مع الآثار القديمة راجع موضعها في مخطط
الصالحية