الصفحه ١٦٣ : مسموعاته
لما قدما دمشق مع السلطان الملك الأشرف في يوم السبت رابع عشر ذي الحجة الحرام سنة
ست وثلاثين
الصفحه ١٦٦ : نور الدين صاحب الموصل مع وكيله بدمشق على بنت العادل على مهر ثلاثين الف
دينار ثم بان انه مات من أيام
الصفحه ١٦٨ : عشرة وسبعمائة ولم يكن معه وقت موته
سوى الظاهرية وبها مات فأخذ بعده ابن الزملكاني الظاهرية فدرس بها وأخذ
الصفحه ١٦٩ : أضيف اليه مشيخة الشيوخ مع تدريس العادلية والغزالية والاتابكية وكلها
مناصب دنيوية انسلخ منها وانسلخت منه
الصفحه ١٧٣ :
المصرية مع
الوظائف المضافة الى القضاء ، واستمر نحو سبع سنين ، ثم عزل ودرس بقبة الشافعي
والمنصورية
الصفحه ١٧٤ : الأشرفية فلما جاءت دولة الظاهر برقوق أخذ
واعتقل مع ابنه بالقلعة وجرت لهما محن وطلب منهما أموال فرهن كثيرا
الصفحه ١٨٣ : نزل عن النصف الآخر مع غيره في مرض موته ، فلما مات أخذها ـ كاتب
السر يعني بدمشق لنوروز (١) ـ ناصر الدين
الصفحه ١٨٩ : الحرم والقبة والذي كان فيه الباب ودرس القبر وجعلت مع الحرم
حرما واحدا للصلاة ولهذه التربة خمسة شبابيك
الصفحه ١٩٠ : . اتصل
بالصاحب رضي الدين بن شكر وسافر معه الى الشام وغيرها ، وترسل الى الديوان العزيز
والى ملوك النواحي
الصفحه ٢٠١ : بها
والعم جمال الدين حاضر فلما فرغ من قراءة القرآن ذهب وذهب معه بقية الحنفية ولم
يعرجوا عليه في
الصفحه ٢١٠ : عليّ
الهمة شهد مع أستاذه الغزوات كلها وكان منحرفا عن الأفضل. قال ابن خلكان : وهو
الذي بنى القيسارية
الصفحه ٢١٧ : وحضرنا عنده مع العم جمال الدين
والمشهور الآن من وقفها الزور الكبير بحماه.
* * *
[وصف المقدمية]
وهي
الصفحه ٢٢٣ : وغيره ، وكان يسمع مع والده
أيام الجمع بالكلاسة بقراءة الشيخ جمال الدين المزي ، وسمع بقراءتي على ابن مؤمن
الصفحه ٢٣١ : ، واستمر قاضي القضاة الى
ان توفي ، وجرت له حكاية مليحة مع السلطان الملك الظاهر لما احتاط على البساتين
بدمشق
الصفحه ٢٤٤ : ء مستقلا في رجب
سنة احدى وثمانمائة ، وتأخر بدمشق لما جاء تمر وخرج اليه ومعه جماعة وجرى له منه
ولاهل دمشق