الصفحه ٦٨ : بن أبي عطاف. وقال غيره وكان الشيخ أحمد أول
من هاجر من تحت أيدي الفرنج لخوفه على نفسه وعجزه عن اظهار
الصفحه ٨٧ :
الجوزي قاسيون جبل شمالي دمشق ترتاح النفس الى المقام به ومن سكنه لا يطيب له سكنى
غيره غالبا. واختلفوا لاي
الصفحه ٩٢ : قتله فلم يدر كيف يقتله فجاء ابليس فأخذ حجرا فضرب به رأس
نفسه قال فأخذ هو حجرا فضرب به رأس أخيه فقتله
الصفحه ٩٤ : نسأل سقيا فأتانا مطر فاقمنا في المغارة ستة أيام
وقال الوليد قال سعيد وبهذا حدثني مكحول عن نفسه انه صعد
الصفحه ١٢٠ : الى
قتاله فتوجه اليه فوصل الى الروم في أواخر السنة الماضية ، وكان ابو يزيد بن عثمان
قوي النفس فجمع
الصفحه ١٩٣ : وغزارة الفضل وثبات
الجأش ونزاهة النفس.
وقال الذهبي :
وكان إماما فاضلا بارعا متقنا عارفا بالمذهب حسن
الصفحه ٢٠٥ : كريم النفس توفي
بقرية كتيبة وقف المدرسة العزيزية وقدم به ميتا يوم الخميس سادسه.
واستقر عوضه في
تدريس
الصفحه ٢٥٧ :
وحدثتني نفسي عدة مرار باعادته انتهى.
وقال ابن الحنبلي
: بنى الشيخ ابو عمر في الجبل المدرسة والسقاية
الصفحه ٢٥٩ : الاموي ودرس بمدرسة ابي عمر وكان يكتب على الفتاوى ولكن في عبارته قصور
وعليه الخمول وكان دنيىء النفس جدا
الصفحه ٢٧٠ : الفلانية وذكر بلادا
بعيدة حدثتني نفسي انه لم يبق في الدنيا احد من الصالحين قال ونحن نسمع بهذه
المدرسة فقلت
الصفحه ٢٧٧ : قدمها قبل ظهور تقريره
اياها مدرسة للتهنئة بقدومه فاعجبته وقال في نفسه انه لا يتهيأ له سكنى مثلها الا
في
الصفحه ٣٣٢ : ويجيب هو ، وربما كتب لهم الذي يشكل في اللوح ،
واجتهد في علاج نفسه واستعمل المعاجين الحارة فعرضت له حمى
الصفحه ٣٦٧ : الكتاب يوم الخميس
في شهر رمضان سنة ثمان وتسعين.
وكتب سليمان بن
عبد الملك بخطه واشهد الله على نفسه وكفى
الصفحه ٤١٣ : الاسماع ، وعدم النعاس ، وكان قوي
النفس كامل البنية عالي الهمة ، متعه الله بحواسه وعقله ، وكان في أول امره
الصفحه ٤٢٤ : وجماعة ، قال الذهبي في معجمه كان فيه شهامة وقوة نفس.
توفي في ذي القعدة
سنة ست وعشرين وسبعمائة ودفن