الصفحه ٤٤ : وقال
انه دير على تلعة مشرفة عالية تحتها مروج ومياه حسنة. ووصفه ابن فضل الله العمري
في مسالك الامصار
الصفحه ٤٧ :
الجيش خماروية
اولا ثم كر على ابن ابي الساج وجيشه فهزمهما فيقول البحتري في ذلك :
اما كان في
الصفحه ٤٨ :
قلبنا لم يزل له
مشتاقا
الربوة
وهي التي قال عنها
الرحالة ابن بطوطة : هي من أجمل مناظر الدنيا
الصفحه ٤٩ : نهر يزيد ،
واساسها من تحتها نهر ثورى ، ومنظرها من الغايات التي لا تدرك ، ويقول ابن طولون
عما كان في
الصفحه ٥٠ : بطرق فنية لئلا تصاب
بأذى أو ضرر. وفي طارمة هذا المسجد يقول الامير مجير الدين محمد ابن تميم :
يا
الصفحه ٥١ : كالمؤذنين والفراش
والبواب والوقاد.
ويستفاد مما ذكر
الرحالة ابن جبير الاندلسي الذي زار دمشق عام (٥٨٠) ان
الصفحه ٥٢ : بالجانب المتصل بجدار الشاذروان. ثم
يذكر ابن جبير أوقاف هذا المكان المقدس فيقول : وللربوة المباركة أوقاف
الصفحه ٥٦ : بانشائها السلطان سليمان
مكان قصر الملك الظاهر سنة (٩٦٥) وحدث في النيرب جماعة من المحدثين جمع ابن طولون
الصفحه ٥٨ :
فردت علينا
بالرؤوس غصونه
أرزة
محلة مكانها اليوم
حي الشهداء في طريق الصالحية ، يقول ابن
الصفحه ٦٠ : يقول شاعر الشام ابن عنين يتشوق
اليها حينما كان منفيا عن الشام.
ألا ليت شعري هل
أبيتنّ ليلة
الصفحه ٦١ :
بكاملها فان ابن
طولون الذي كان يعيش في منتصف هذا القرن يقول عن نفسه : أدركت فيها السبع قاعات ثم
الصفحه ٦٤ : (أنا) أبو العباس أحمد ابن الشريفة الحريري (أنا) أبو
حفص عمر بن محمد البالسي (أنا) أبو الحجاج يوسف بن
الصفحه ٦٦ : ينسبونا الى مسجد أبي صالح لا أنا صالحون.
وقال أبو الفرج
ابن الحنبلي : وكان والدي هو الذي أنزلهم في مسجد
الصفحه ٦٧ : تجبرا أخزاه الله. قال وكان جدي
الشيخ أحمد
__________________
(١) في الاصل «ابن
بازان» والتصحيح من
الصفحه ٧٠ : الى مردا فقال لها. فقالت
انا اريد اقعد حتى ازوج ابني ابراهيم. فقلت افليس كان عمي ابراهيم معكم؟ فقالت