الصفحه ٢٤١ :
ثالث المحرم سنة
اربع وثلاثين وستمائة بدمشق ودفن من يومه بتربتهم بسفح قاسيون انتهى.
[تقي الدين
الصفحه ٣١٠ :
البزورية (١) بسفح قاسيون فوق سوق القطن ، قال الذهبي في العبر في سنة
اربع وتسعين وستمائة وابن [ص ٩٥] البزوري
الصفحه ٥٠١ :
فكيف به اذ صار
كشكا مدخنا (١)
وولي القضاء بعده
استقلالا توفي في سابع رجب سنة أربعين وثمانمائة
الصفحه ١٤٨ :
سنة اربع وخمسين وفيها أمر الناصر بعمارة الرباط الناصري بسفح قاسيون وذلك عقيب
فراغ الناصرية الجوانية
الصفحه ٢٦٦ :
الاسلام ابي عمر
توفي يوم الاحد ثاني عشر صفر سنة اربع وثمانين وسبعمائة ، قال شيخنا تقي الدين
ليلة
الصفحه ٢٩٥ : والعقل والرأي روى لنا عن ابن عبد الدائم
انتهى.
وقال فيها في سنة
اربع وثمانين وستمائة : وشبل الدولة
الصفحه ٤١٢ : القعدة سنة اربع وعشرين
وستمائة ، وسئل عن حصار الناصر داود بدمشق فقال كنت أروح بين إخوتي الى الكتاب ،
وكان
الصفحه ١١١ :
زوجة السلطان الملك المعظم في سنة عشر وستمائة ووقفتها سنة اربع وعشرين وستمائة
انتهى.
واظن قطب الدين
الصفحه ١٧٠ : مدة تم عزل منها وعاد الى دمشق توفي في
شعبان سنة اربعين وسبعمائة ودفن عند أخيه بمقبرة الصوفية.
[ابن
الصفحه ٢١٩ : ، والمدرسة العزيزية في سنة خمس وثلاثين وستمائة انتهى.
[الملك المعظم]
وقال الذهبي في
العبر في سنة اربع
الصفحه ٢٢٠ : سامحه الله ، تملك بعد أبيه انتهى.
وقال ابن كثير في
سنة اربع وعشرين وستمائة : السلطان الملك المعظم عيسى
الصفحه ٢٨١ : الشبلية.
[ابن القرشية]
وقال الذهبي في العبر في سنة اربعين
وسبعمائة : ومات بدمشق الشيخ المعمر نجم الدين
الصفحه ٣١٤ : ثلاثمائة الف دينار واواني الاشرف
سبحة فيها مائة حبة مثل بيض الحمام يعني من التركة ، وكانت وفاته في سنة اربع
الصفحه ٣٣٠ :
المظفري بسفح
قاسيون. قال الحافظ (١) :
[ص ١٠٠] علم الدين
البرزالي في تاريخه في سنة أربع وثلاثين
الصفحه ٤٧٥ :
وحدث بنابلس ودمشق.
توفي في سابع ذي
الحجة سنة اربع وعشرين وستمائة ودفن من يومه بسفح قاسيون