الصفحه ٣٥٩ : قبلي مسجد الشربدار
__________________
الشبلية ومنذ
اربعين سنة طلبنا من الجهة المختصة بحفظ الاثار
الصفحه ٥٤٣ : اثنتين وسبعين وستمائة فتكون وفاته قبل تأليف كتابنا هذا بثلاث وأربعين
سنة تقريبا (١).
وفيما روينا أن
الصفحه ١٨٩ : .
__________________
(١) الظاهر من هذا
الطريق ان لحرم هذه المدرسة شباكين لا شباكا واحدا.
(٢) ازيل منذ اربعين
سنة الجدار الذي بين
الصفحه ٤٩٢ : : لم
تحمد مباشرته ولا فرح به صديقه بل شمت به عدوه وباشر القضاء دون [ص ١٥٩] الاربع
سنين الى أن مات وهو
الصفحه ١٧٦ : حسنا ويقرأ في
المحراب جيدا ، توفي بمنزله بالاتابكية يوم الاثنين ثالث عشرين صفر سنة اربع عشرة
وثمانمائة
الصفحه ٢١١ : ، وقيل مات سنة سبع.
وجهاركس بكسر الجيم
قال ابن خلكان ومعناه بالعربي أربعة أنفس وهو لفظ أعجمي معربه
الصفحه ٤٣٩ :
ثاني (١) عشري شوال سنة اربع واربعين وثمانمائة ، وصلي عليه بالجامع
المظفري.
وكانت جنازته
حافلة
الصفحه ٣٨٩ : الدين
ابن قاضي القضاة تقي الدين ، ولد في شهر رمضان سنة أربع عشرة وسبعمائة ، وحضر على
جده القاضي سليمان
الصفحه ١٨٢ :
الدين الاسدي : وفي رابع ذي الحجة سنة اربع عشرة درس قاضي القضاة شمس الدين
الاخنائي بالمدرسة الاتابكية في
الصفحه ٦٣١ :
(٩)
ورد في (ص ١٦٥ سطر
١٦) أن الجهة الأتابكية توفيت سنة أربعين وسبعمائة وهو كذلك في الأصل وفي
الصفحه ٥٨٦ : محبا للفقراء دينا هينا.
توفي في عشرين
رمضان سنة أربع وستين وسبعمائة ودفن بسفح قاسيون بوصية منه
الصفحه ٢٣٩ : الوهاب ابن الشيخ ابي الفرج الشيرازي وهم ينتسبون
الى سعد بن عبادة رضياللهعنه ، ولد الناصح سنة اربع
الصفحه ٣٤٦ :
القيمري وسط الصالحية (١) ، قال العماد بن كثير في تاريخه في سنة اربع وخمسين
وستمائة : واقف مارستان الصالحية
الصفحه ١٦٥ : في سنة اربعين وستمائة : والجهة الاتابكية
امرأة الملك الاشرف موسى صاحبة المدرسة والتربة «تركان» يعني
الصفحه ١٩٧ : بها الى الآن انتهى.
[الرشيد البصروي]
قال الذهبي في سنة
اربع وثمانين وستمائة : والرشيد سعيد ابن علي