الصفحه ٢٣٥ : ست الامناء ابنة الصاحب شهاب الدين احمد الحنفي في شهور سنة ثمان واربعين
وسبعمائة. والذي أدركناه من
الصفحه ٢٧٣ :
، وهذه الاربع شبابيك مطلة ايضا على الطريق الضيق والشرقيان منهم قبالة المدرسة
الجديدة ولصيق هذا الايوان
الصفحه ٣١٥ : اشترته
ارغون الحافظية.
قال الحافظ عماد
الدين بن كثير في سنة ثمان واربعين وستمائة : وفيها كانت وفاة
الصفحه ٤٠٣ : ، والاربعين
لعبد الوهاب بن الصابوني ، والثاني من المحامليات ، والرباعي لعبد الغني بن سعيد
الازدي ، وجز
الصفحه ٤٣٨ : الترجمة
سحر يوم الجمعة منتصف ـ وقيل عاشر ـ جمادى الآخرة سنة ثمان واربعين وستمائة بحلب ودفن
بها بظاهرها
الصفحه ٤٥٧ : عز الدين بن عماد الدين.
مولده ليلة الجمعة
خامس عشري صفر سنة سبع وسبعمائة بسفح قاسيون ، وسمع بها من
الصفحه ٥٠٩ : تقدم وربما تأخر وقد انجعفت في الثلجة
العظمى التي ما رأينا أعظم منها في رمضان سنة ست واربعين وتسعمائة
الصفحه ٥٦٣ :
سنة الفجر والفرض اربعين مرة : يا حي يا قيوم لا اله الا أنت ، وكان يقرأ بعد
العشاء آيات الحرس ويحوط بها
الصفحه ٦١٧ :
استدراكات
الاول :
تقدم في الباب
الاربعين ذكر مغارة توبة (١) ولم أذكر ترجمته ثم رأيت في تاريخ
الصفحه ٦٧٠ :
اربعون حديثا
متباينة الاسناد لشهاب الدين محمد الخويي تخريج المزي ٥٨٤ : ٢
اربعون حديثا
الصفحه ٤٤٠ :
اليهما ، وقرأا
عليه شيئا من الفقه والحديث ، وأقاما عنده نحو أربعين يوما ثم مات ، فاشتغلا على
ابي
الصفحه ٥٢٩ :
[ص ١٧٣]
الباب الاربعون
في
مزارات الصالحية
وختامها الترب العامة
أما المزارات بها
فكثيرة
الصفحه ٤٤١ : ، كتاب ذم الغيبة ، مثله ، كتاب الترغيب في الدعاء ،
جزء كبير ، كتاب فضل مكة ، أربعة أجزاء ، كتاب الامر
الصفحه ٤١ : المقدسة ، فعن أبي هريرة رضياللهعنه : أربع مدائن من مدائن الجنة وأربع مدائن من مدائن النار.
الصفحه ٨٧ : ثورى.
(٢) هذه المغارة
جديرة بالزيارة وتسمى مغارة الاربعين لأن فوقها مسجدا فيه أربعون محرابا وهي تقوم