الصفحه ١٤٣ : بن اسد بن علي بن حمزة
التميمي الدمشقي ابن القلانسي احد رؤساء دمشق الكبار ولد سنة تسع واربعين وستمائة
الصفحه ١٦١ :
وثمانمائة ، ونشأ على الصيانة وعلو الهمة ، ذكره الشيخ تقي الدين الاسدي في تاريخه
في سنة خمس وأربعين ، وعمره
الصفحه ٢٠٨ : الحريري ، وقال في سنة ست وسبعمائة وفي يوم الأحد العشرين من ربيع الآخر قدم
البريد من القاهرة ومعه تجديد
الصفحه ٢١٣ : ونيابة دمشق ، توفي في شعبان انتهى.
وقال ابن كثير في
سنة سبع واربعين وستمائة : وفي عاشر صفر دخل الى دمشق
الصفحه ٢٧٦ : فرج بن عبد الله ابن عبد الرحمن الباعوني الناصري الدمشقي الصالحي قاضي القضاة
برهان الدين ولد سنة سبع
الصفحه ٣٢١ : سنة ست وسبعمائة قدم من الشرق الشيخ براق العجمي في جمع نحو المائة وفي رؤوسهم
قرون من لبابيد ولحاهم دون
الصفحه ٣٢٩ : في ذيل
العبر في سنة سبع واربعين وسبعمائة : ومات شيخنا ابو العباس احمد بن ابراهيم بن
المهندس الحنفي
الصفحه ٣٣٩ :
واربعين وستمائة
وهي شرقي مسجد الاسدية بالسكة.
* * *
[التربة العلانية]
ومنها التربة
العلانية
الصفحه ٣٩٨ : منه الذهبي وذكره في معجمه ، وقال : روى
لنا جزء ابن الفرات ، توفي في شعبان سنة خمس وأربعين وسبعمائة وقد
الصفحه ٤٣٦ : الدشتي.
توفي في مستهل
شعبان سنة ثلاث واربعين وستمائة بسفح قاسيون ودفن به وله ثمان وثلاثون سنة
الصفحه ٤٤٩ : فيما يتعلق بغلاء السعر وتغيير السكة وغير ذلك مما
كان حدث ، وذلك في ربيع الآخر سنة خمس وثمانمائة ، وأما
الصفحه ٤٧٣ : عشر
ربيع الاول سنة احدى واربعين وسبعمائة ودفن بسفح قاسيون.
* * *
ومنهم ـ داود بن
محمد بن عبد الله
الصفحه ٥٨٤ :
أربعين متباينة الاسناد وحدث بها ، ودرس وهو شاب بالدماغية ، ثم ولي قضاء القدس ،
ثم انجفل أيام هولاكو الى
الصفحه ٥٨٨ : من الوصل ،
لكن في لطافته
ارق من نسمة هبت
لنا سحرا
توفي سنة اثنتين
واربعين
الصفحه ٥٧ : هذا التربة الجنينة التي لزيقهم وما فيها من عميرة وعيرة
وأربع دكاكين التي لزيق الجنينة ، وثلث طاحون