الصفحه ٣٦٥ :
ومنها «قبة»
الامير المجاهد حسام الدين سلمان بن علي الحميد انشأها جماعته في سنة توفي فيها
وهي سنة
الصفحه ١٥٣ : ومحبة للعلم توفي في
رجب سنة ست واربعين وسبعمائة ودفن بزاويتهم بسفح قاسيون الى جانب والده رحمهالله
الصفحه ٣٣٢ : الذهب نحو اثني عشر الف [ص ١٠١] دينار
واربع عشرة بغلة باطواق ذهب والخلع الاطلس وغيرها وذلك في سنة اثنتي
الصفحه ٢٤٥ : الشافعي في ربيع الاول
على اثنتين وثمانين سنة سمع ابن عزون والنجيب وعدة وخرج التساعيات واربعين مسلسلات
وطلب
الصفحه ٢٩١ :
ابن ناصر الدين.
[محمد الفرنثي]
وقال السيد
الحسيني في ذيل العبر في سنة سبع واربعين وسبعمائة : ومات
الصفحه ٢٩٣ : وآداب حسنة وعنده محبة للعلم توفي في رجب
سنة ست واربعين وسبعمائة ودفن في زاويتهم الى جنب [والده].
وخلف
الصفحه ٤٥٥ :
ثم حبب اليه في
سنة ست وتسعين سماع الحديث على الاوضاع المتعارفة ، فسمع على مسندي القاهرة ثم خرج
في
الصفحه ١٠٤ : جركس بالجبل انتهى.
وقال في مختصر
تاريخ الاسلام في سنة اثنتين واربعين وخمسمائة وفيها سار صاحب حلب نور
الصفحه ١٥٢ : سنة انتهى.
[حسام الدين
القومي]
وقال السيد
الحسيني في ذيل العبر في سنة ست واربعين وسبعمائة : ومات
الصفحه ١٧٢ :
استعفى من قضاء
الشام ورجع الى مصر متضعفا فأقام بها دون العشرين يوما ، وتوفي في جمادى الآخرة
سنة ست
الصفحه ٢٠٩ :
بالحنفية وان واقفها فخر الدين شركس الصلاحي.
[الامير جركس]
قال الذهبي في
العبر في سنة ثمان وستمائة
الصفحه ٢٣٨ : ء
المدرسة الصاحبة بسفح قاسيون فبنتها ووقفتها على الناصح والحنابلة وتوفيت بدمشق
سنة ثلاث واربعين وستمائة في
الصفحه ٢٤٤ : الدين وتقي الدين ابو
اسحاق ميلاده سنة تسع واربعين وسبعمائة ، وحفظ كتبا عديدة واخذ عن جماعة منهم
والده
الصفحه ٢٥٦ :
[ابن الديوان]
(قلت) قال شيخنا
المحيوي النعيمي وذكرت في ذيلي على تاريخ ابن قاضي (١) شهبة في سنة
الصفحه ٢٧٩ : الدين توفي في الليلة
التي توفي فيها صاحب حماة تقي الدين المظفر في سنة سبع وثمانين وخمسمائة وحزن
السلطان