الصفحه ١٢١ : الخنكار]
وهذا الجامع (١) مشتمل على رواقين بينهما اربعة اعمدة اثنان زرزوريان (٢) واثنان ابيضان جيء بهم من
الصفحه ٣٣٢ : له منه في مرضة صعبة سنة عشر سبعة آلاف دينار مصرية ومرض
الكامل بمصر فعالجه ، فكان مبلغ ما وصل إليه من
الصفحه ٣٣٣ : السنة في صفر ودفن بسفح قاسيون ، وعلى قبره قبة على اعمدة في
اصل الجبل شرقي الركنية. وقد ابتلي بستة امراض
الصفحه ٣٦١ : وقبتها على
اعمدة من رخام ثمانية وفي قبلتها تقيسه (؟) بارزة على جناح من رخام تحت الدور
التحتاني .... لم
الصفحه ٣٦٢ : غيرها ـ واما في ضواحي دمشق فعدة ـ حجارتها بيض وصفر وسود بطبقتين
وقبتها على اعمدة من صخر.
ومنها مئذنة
الصفحه ٥٧٨ : أواخر ذي الحجة بعد عزل سبع سنين فامتنع القاضي عز الدين بن الصايغ من
الحكم في سادس المحرم ، وخرج الناس
الصفحه ٢٧٦ : الحكم بدمشق شهاب
الدين احمد ابن عربشاه الحنفي توفي بمصر.
[مشايخ الباسطية]
[برهان الدين
الباعوني
الصفحه ٤٨٣ : ، وكان عالما بالأمور ، ذاكرا للوقائع ، صبورا على الحكم ،
باشر نيابة عمه من حين توجهه الى الحج هو ونائبه
الصفحه ٢١٢ : ونحوا وغير ذلك ، وقرأ النحو على الشيخ أبي حيان ، وتلا عليه
بالسبع ، ودرس بالقاهرة ، وناب في الحكم ، ثم
الصفحه ٥٨٣ :
فقيها اماما مناظرا خبيرا بعلم الكلام استاذا في الطب والحكمة دينا كثير الصلابة.
توفي في شعبان سنة
سبع
الصفحه ١٨ : .
(٢١) الدرة
النفيسة في ترجمة الست نفيسة.
(٢٢) الذيل على
كتاب تحفة ذوي الالباب فيمن حكم بدمشق من
الصفحه ١٦١ : ، وناب في الحكم عن
ابن قاضي الجبل بعد عزله بصلاح الدين ابن المنجا وقد اعيد بعد وفاته ، مات ليلة
الخميس
الصفحه ١٧٢ :
بالديار المصرية والبلاد الشامية ميلاده في ربيع الأول سنة سبع ـ بتقديم السين ـ وسبعمائة
، وتفقه على قطب
الصفحه ٢٠٠ :
قاضي القضاة عماد الدين الطرسوسي ، وهو ابن سبع عشرة سنة وحضر عنده القضاة
والاعيان وشكروا من فضيلته
الصفحه ٢٥٣ : على اهل الدير
من الحنابلة وحكم بذلك القاضي محب الدين ابن قاضي عجلون سنة ثمان وسبعين وثمانمائة
وهي بيد